الصفحه ٢٤٤ :
أبوابها وشرفها
ودرجها منها ، يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها ، وله فيها جوار أتراب من
الحور
الصفحه ٢٥١ :
«
سورة الملك » :
روي عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من قرأ ( تَبَاركَ
الَّذِي بِيَدِهِ
الصفحه ٢٥٦ :
واصحابهم في الجنّة (١).
«
سورة الأعلى » :
روي عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من قرأ
الصفحه ٢٨٢ :
أبي عبدالله عليهالسلام فذكر عنده
المؤمن وما يجب من حقّه ، فالتفت إليّ أبو عبدالله عليهالسلام
، فقال
الصفحه ٣١٣ :
اعلم انّ كلّ فقرة من هذا الكلام وردت فيه
أحاديث كثيرة ومرّ ذكر بعضها سابقاً في ضمن بيان فضل
الصفحه ٣٤٥ : التوكل أوطنا (١).
وقال عليهالسلام
: أوحى الله عزّوجلّ إلى داود عليهالسلام
: ما اعتصم بي عبد من عبادي
الصفحه ٣٤٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : قال الله جلّ جلاله : من لم
يرض بقضائي ، ولم يؤمن بقدري
الصفحه ٤٣٧ : ، وتتمّ
عليه حيلته ، فوجّه إليه يستدعيه ، وظنّ أنّ أبا سهل كغيره من الضعفاء في هذا
الأمر بفرط جهله
الصفحه ٤٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : من قال لا اله الاّ الله
غرست له شجرة في الجنّة من ياقوتة حمراء ، منبتها في مسك أبيض
الصفحه ٧٤ :
فكلّنا يفزع منه ، انّ
هذا مالك خازن النار لم يضحك قط ، ولم يزل منذ ولاّه الله جهنم يزداد كلّ يوم
الصفحه ٨٠ :
أدخلني الجنة ، وأنجني
من النار.
قال أبو بصير : فبكيت وقلت له : جعلت
فداك زدني ، قال : يا أبا
الصفحه ٨٤ :
وآله وسلّم : لمّا
اُسري بي إلى السماء دخلت الجنة ، فرأيت فيها ملائكة يبنون لبنة من ذهب ، ولبنة من
الصفحه ١١٣ :
أصاب مالاً من عمل
بني اُميّة وهو يتصدّق منه ، ويصل منه قرابته ، ويحجّ ليغفر له ما اكتسب ، وهو
يقول
الصفحه ١٢٨ :
وقل لهم : اعلموا انّي غير مستجيب لأحد
منكم دعوة ولأحد من خلقي قبله مظلمة ... (١).
ومضى في
الصفحه ١٣٤ :
الثامن
: من شرائط الدعاء وآدابه التضرّع والانكسار
والابتهال ، كما روي عن أبي عبدالله عليهالسلام