الصفحه ١٩٠ :
ومعروف عند من لا
يشكر له ، وعلم عند من لا استماع له ، وسرّ تودعه عند من لا حصانة له (١).
وقال
الصفحه ٢١٠ : سرّاً : « الله أحد » فاذا فرغ منها قال : « كذلك الله ربنا » ثلاثاً.
وكان إذا قرأ سورة الجحد قال في
الصفحه ٢٣٨ :
«
سورة العنكبوت ، والروم » :
روي بسند معتبر عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من قرأ سورة
الصفحه ٢٣٩ :
نساء قريش من العرب
، وكانت أطول من سورة البقرة ، لكن نقصوها وحرّفوها (١).
«
سورة سبأ وفاطر
الصفحه ٢٤٢ : ( أَهُم
أَشَدُّ خَلقاً أَم مَّن خَلَقنَا (١)
) قضى الفتى.
فلمّا سجّي وخرجوا أقبل عليه يعقوب بن
جعفر فقال
الصفحه ٢٨١ : جنّتي ، واحكّمهم فيها ، قال : يا رب ومن هؤلاء الذين
تبيحهم جنتّك وتحكّمهم فيها؟ قال : من أدخل على مؤمن
الصفحه ٢٨٧ : : وما الخائن؟ قال : من ادخر عن مؤمن درهماً ، أو حبس عنه شيئاً من أمر الدنيا
، قال : أعوذ بالله من غضب
الصفحه ٣٧٤ :
بعض العلماء إليه ، وظاهر
هذا الحديث حيث ذكر صلىاللهعليهوآلهوسلم
انّها أشدّ من الزنا يدلّ على
الصفحه ٤٦٥ :
وروي بسند معتبر عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام انه قال : ... من أصبح وعليه خاتم فصّه
من عقيق
الصفحه ٢ : كان عليه دين الله ورسوله من عهد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الى عهد (٦)
المنصور العباسي الذي أمر
الصفحه ١٤ : كان عليه دين الله ورسوله من عهد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الى عهد (٦)
المنصور العباسي الذي أمر
الصفحه ٣٦ :
الذي هو مجمع
المعارف والحقائق ومسجود الملائكة وأشرف المخلوقات.
وكانت النار متكبرة فخُلق منها
الصفحه ٦٦ :
[ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأبي ذر رحمهالله
] :
يا أباذر انّ لله ملائكة قياماً من
الصفحه ٦٩ : : انّ أهل النار يتعاوون فيها كما يتعاوى الكلاب والذئاب مما يلقون من أليم
العذاب ، فما ظنّك يا عمرو بقوم
الصفحه ٢٢٠ :
عزّوجلَّ من غير
قراءة كتب الله له حسنة ، ومحا عنه سيئة ، ورفع له درجة ، ومن قرأ نظراً من غير
صوت