الصفحه ٨٨ : النزاع فى ذلك لفظيا
إذ لم يكن أن يفرق بين القولين بلفظ والله أعلم ( الثالث ) هاء السكت نحو : كتابيه
الصفحه ٢٠٥ : يبتدأ له غالبا بالمد الطويل فى نحو : ( آدَمَ ) و
( آمَنَ ) وإيمان ونحوه مما
يكثر دوره ثم بالتوسط ثم
الصفحه ٦٧ :
إمالة البتة ( قلت ) والصواب عن هشام هو الإمالة من جميع طرقه فقد نص عليه هشام
كذلك فى كتابه أعنى على
الصفحه ٤٠٤ : وإن عنى بمثل عنيهم بفتح اللام مع حذف الالف كما رواه
الاهوازى فى كتابه الاقناع وتبعه الحافظ أبو العلا
الصفحه ٤١٢ : أبى الحسن على بن أحمد السعدى
أخبرنا أبو جعفر الصيدلانى فى كتابه من أصبهان قال أخبرنا أبو الحسن بن أحمد
الصفحه ٢١١ :
الكسائى من طريق
أبى خالد وقرأ بها أيضا الأعمش وقرأنا له بها من كتاب المبهج وغيره وإذا ثبت مثله
فى
الصفحه ٣١١ : بحذف الميم على الافراد وكذلك هى فى مصاحفهم « واختلفوا » فى ( لكِنَّا
هُوَ اللهُ ) فقرأ أبو جعفر وابن
الصفحه ١٤٤ : ء مما اختلف فيه فى مذهب ابن كثير وغيره وكذلك صلة ميم الجمع
كما تقدم والله أعلم. وأما وصل المقطوع رسما
الصفحه ٢٧٩ : بسط ولا إطناب ، ألا تراه عدّد هنا ما لم يعدده فى المجادلة وأتى هنا بالواو
وهناك بأو؟ والله أعلم
الصفحه ٢٦٣ : بكر بالألف على الجمع فيهما وقرأ الباقون بغير
ألف على التوحيد « واختلفوا » فى ( مَنْ تَكُونُ لَهُ
الصفحه ٣١٢ :
الحذف عنه فى الحالين جماعة من طريق الأخفش ومن طريق الصورى وقد أطلق له الخلاف
صاحب التيسير ونص فى جامع
الصفحه ٣٩١ : وقرأ الباقون بفتح النون وإسكان الصاد وتقدم ( أَنِ
اعْبُدُوا اللهَ ) فى البقرة « واختلفوا » فى
الصفحه ٤٨ :
وابن جبير عن
اليزيدى ولا نعلمه ورد عن السوسى البتة بطريق من الطرق والله أعلم. وهذا حكم
اختلافهم فى
الصفحه ٦٠ : نصا وهى رواية العبسى والعجلى عن حمزة وقد خالف ابن مهران فى ذلك سائر الرواة
والله أعلم. ووافقه خلف وابن
الصفحه ٩١ :
والله أعلم. وقال الدانى فى كتابه التجريد : الترقيق فى الحرف دون الحركة إذا كان
صيغته والامالة فى الحركة