الصفحه ٤٥٦ : الفضل بن زياد سألت أبا عبد الله يعنى أحمد بن حنبل
فقلت : أختم القرآن أجعله فى التراويح أو فى الوتر؟ قال
الصفحه ١٣٣ :
حكى رسم غيرها فى كتابه مما لا خلاف فى رسمه ولا نعلق له بالقراءة والعجب من قول
الاهوازى : وأجمعت
الصفحه ١٩٩ : فى القراءات وسأوضح لك ذلك كله ايضاحا لا يحتاج معه الى زيادة بتوفيق
الله سبحانه وتعالى وعونه ( فاعلم
الصفحه ٢٥ : بن أحمد حدثنا عنه فى كتابه السبعة أن
النون الساكنة والتنوين يدغمان فى الراء واللام والميم واليا
الصفحه ٨٩ :
الامالة فيها بشعة
وقد أجازها الخاقانى وثعلب. وقال الدانى فى كتاب الامالة والنص عن الكسائى والسماع
الصفحه ٢٤٦ :
يغرنك ) فقط والله أعلم واتفق أئمتنا فى الوقف له على (
نَذْهَبَنَ ) أنه بالألف فنص الأستاذ أبو طاهر بن
الصفحه ٣٢٣ : اللهُ
) ، ( لِنَفْسِي اذْهَبْ ) ، ( فِي
ذِكْرِي اذْهَبا ) فتح الخمسة المدنيان وابن كثير وأبو عمرو
الصفحه ١٩٨ : أخبرنى به الشيخ الإمام المحدث الثقة أبو
بكر محمد بن أحمد بن أبى بكر بن عرام الاسكندرى فى كتابه إلىّ من
الصفحه ٢١٣ : توالت فيه الضمات ممتنع فى مذهبه وذلك
اختيارى وبه قرأت على أئمتى. قال ولم أجد فى كتاب أحد من أصحاب
الصفحه ٢١٧ : الوقف على هى ليعقوب فى باب الوقف على مرسوم
الخط وتقدم مذهبهم فى إمالة ( شاءَ اللهُ ) فى بابها. وتقدم
الصفحه ٢٣٥ :
ولا اتصلت تلاوتنا
بهما إلا اليه وهو فلم يسندهما فى كتاب التيسير بل قال فيه وزادنى أبو الفرج
النجاد
الصفحه ٣٥٩ : الأئمة والقراء ولما كان آخره إلى الحرف الذى وقع الخلاف
فى وصل همزته الأولى والله تعالى أعلم ( قلت
الصفحه ٤٠٢ : الخزاعى لم يذكر هذا الحرف فى كتابه فلا يلزم أيضا فانه يحتمل أن يكون سأله عن
ذلك فانه أحد شيوخه الذين روى
الصفحه ٢٤٥ : ( وَنَقُولُ
) بالنون « واختلفوا » فى ( وَالزُّبُرِ
وَالْكِتابِ ) فقرأ ابن عامر ( وَبِالزُّبُرِ ) بزيادة يا
الصفحه ٢٧٥ : . تنظرون اثبتها فى الحالين يعقوب والله المستعان
سورة الأنفال
« اختلفوا » فى (
مُرْدِفِينَ ) فقرأ