الصفحه ٤١٧ :
وفى رواية فتابع
بين المفصل فى السور القصار واحمد الله وكبر بين كل سورتين وأما اختلاف أهل الأداء
فى
الصفحه ٥ : سَكْرَةُ ) ( والصاد ) ( حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ
) فى قراءة غير يعقوب ( لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ
) ( والزاى
الصفحه ٦٦ : ) و ( ذلِكُمْ ) عن ابن شنبوذ عن
قنبل وأحسبه غلطا والله أعلم.
فصل فى إمالة
أحرف الهجاء فى أوائل السور
وهى
الصفحه ٧٩ : الإمالة ولا ببين بين لمن مذهبه ذلك
وعلى الثانى يوقف بذلك فى مذهب من له ذلك قال والقراء وأهل الأداء على
الصفحه ٩٧ :
قرأ الدانى على
فارس والخاقانى وذكر الوجهين ابن بليمة والدانى فى الجامع. ثالثها ( افْتِراءً
عَلَى
الصفحه ١٠٤ :
اجراء الوجهين فى ( فِرْقَةٍ ) حالة الوقف لمن
أمال هاء التأنيث ولا أعلم فيها نصا والله أعلم.
وأما
الصفحه ١٥٨ : الْقُرى ) فى الأعراف و: ( وَآباؤُنا ) فى الصافات
والواقعة فانهما على قراءة من سكن الواو منفصلتان إذ « أو
الصفحه ٢٦٤ :
رأيتها فيه كذلك
مع أن قارئها لم يكن خاملا ولا غير متبع ولا فى طرف من الأطراف ليس عنده من ينكر
عليه
الصفحه ٤١٠ :
شيخنا الشريف عن الامام أبى عبد الله الكارزينى أنه كان إذا قرأ القرآن فى درسه
على نفسه وبلغ إلى
الصفحه ٤٢٢ : فى آخر سورة الناس والله أعلم ، وأما قول الهذلى
الباقون يكبرون من خاتمة والضحى إلى أول قل أعوذ برب
الصفحه ٥٩ : طرقه وهو فى العنوان من طريق اسماعيل عنه والله
أعلم. وقرأ الباقون بفتح ذلك كله وانفرد صاحب المبهج عن
الصفحه ٣٦٣ : وقرأ الباقون بغير ياء ، وتقدم الوقف
عليه لرويس فى بابه وتقدم أيضا فى الإمالة وتقدم ( وَيُنَجِّي اللهُ
الصفحه ١١١ : الأصل وفرقا بين ما أصله الترقيق وما عرض له
وكذلك الحكم فى و ( اللَّيْلِ إِذا
يَسْرِ ) فى الوقف بالسكون
الصفحه ١٧٥ : وأن الفتح من طريق الحلوانى كما ذكره الجماعة والله أعلم. وأما ( يا عِبادِ
لا خَوْفٌ ) فى الزخرف
الصفحه ٣٥ : أميل ما أميل من حروف الهجاء فى الفواتح والله أعلم.
( وأما وجوه
الامالة ) فأربعة ترجع إلى الأسباب