الصفحه ٣٠٧ :
ويعقوب بفتح الفاء
من غير تنوين فى الثلاثة وقرأ المدنيان وحفص بكسر الفاء مع التنوين وقرأ الباقون
الصفحه ٤ : ويعقوب
وقالون. وانفرد أبو عبد الله الكارزينى عن رويس بادغامها فى الجيم. وانفرد أبو
الكرم فى المصباح عن
الصفحه ٤٤ : . وأجمع الرواة عن السوسى من جميع الطرق على الفتح
لا نعلم بينهم فى ذلك خلافا ، ولهذا لم يذكره له فى
الصفحه ٢٢٥ :
رويس والله أعلم.
ووافقهما أيضا حمزة والكسائى وخلف وحفص فى ميت و
( الْمَيِّتِ ) ووافقهم يعقوب فى
الصفحه ٢٦٠ : ) على فتح الدال من ( مُسْتَوْدَعٌ ) لأن المعنى أن
الله استودعه فهو مفعول « واختلفوا » فى ( إِلى ثَمَرِهِ
الصفحه ٢٢ :
الله وذكرهما فى كفايته عن الشطوى كلاهما من رواية ابن وردان. ورواه أبو طاهر بن
سوار فى المنخنقة خاصة من
الصفحه ١٠٣ : فى الكافى وتلخيص ابن بليمة فى أحد الوجهين وهو غلط والصواب ما عليه عمل أهل
الأداء والله أعلم
الصفحه ١٢٤ : المذاهب عندى والله أعلم. وأما سبط
الخياط فقال : اتفق الكل على روم الحركة فى هاء ضمير المفرد الساكن ما
الصفحه ١٧٢ : ألف فلذلك لم يختلف فى سواها واختلف عن ورش من طريق الأزرق عنه فقطع
بالخلاف له فيها صاحب التيسير
الصفحه ٢٥٣ : ء أقيس والإسكان آثر وقرأ الباقون بإسكان
العين والتخفيف وتقدم اختلافهم فى ادغام ( بَلْ طَبَعَ اللهُ ) فى
الصفحه ٣٠٩ : ذكوان باسكان السين واختلف فيه عن هشام فروى الداجونى عن أصحابه عنه
فتح السين قال الدانى وبه كان يأخذ له
الصفحه ٦١ :
وغيرهما. وأما صاحب المبهج فمقتضى ما ذكره فى سورة آل عمران أن يكون له الفتح
ومقتضى ما ذكره فى باب الإمالة
الصفحه ٩٠ : وأصحابه لأن الامالة عندهم لا تكون فى الهاء كما قدمنا والله أعلم
خاتمة
قوله تعالى : ( آنِيَةٍ ) فى سورة
الصفحه ٢٠١ : مذهبا ، فجاء فى محاسن الجمع طرازا مذهبا. فابتدئ بالقارئ وانظر إلى من
يكون من القراء أكثر موافقة له فاذا
الصفحه ٣٦٦ : « واختلفوا » فى ( يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ ) فقرأ نافع ويعقوب بالنون وفتحها وضم الشين ( أَعْداءُ ) بالنصب وقرأ