الصفحه ٢١٩ : ( وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
يَعْمَلُونَ قُلْ مَنْ كانَ ) فقرأه يعقوب
بالخطاب والباقون بالغيب « واختلفوا » فى
الصفحه ٤٣٣ : الثانى منها وكذا ذكر الحافظ أبو
العلاء فى الغاية قال سوى الفحام ثم ذكر له التخيير بين هذا الوجه وبين
الصفحه ١٧٣ : طه الأزرق عن
ورش. ووافقه فى ( وَلِيَ نَعْجَةٌ ) واحدة فى ص هشام
باختلاف عنه فقطع له بالإسكان صاحب
الصفحه ٤٤٣ : أبى الشيخ الأصبهاني عن أبى خبيب ، وقال أبو بكر
الزينبى فى حديثه عن عبد الله بن عباس عن أبىّ بن كعب عن
الصفحه ٦٥ : وقد ذكرهما جميعا أبو القاسم الشاطبى
والصفراوى والله أعلم وأما ( الْحَوارِيِّينَ ) فاختلف فى إمالته
عن
الصفحه ٤١٩ :
أن يكون من آخر
الضحى كما سنذكره ولذلك لما أشار اليه فى التيسير آخرا رده بقوله والأحاديث
الواردة عن
الصفحه ١٥٩ : كتب
بالألف فى جميع المصاحف فاعلم ذلك والله أعلم
( السادس ) كل ما
كتب موصولا من كلمتين وكان آخر
الصفحه ١٦٩ : إِجْرامِي ) من أجل ضرورة
الجمع بين الساكنين والله أعلم
الفصل الثالث
فى الياءات التى بعدها همزة مضمومة
الصفحه ١٧٦ : إذا وقف كما قدمنا فى باب المد. وأما من
فتحها فانه إذا وقف جازت له الثلاثة الأوجه من أجل عروض السكون
الصفحه ٢٠٣ : إِلاَّ اللهُ ) لا يجوز الوقف قبل قوله ( إِلاَّ اللهَ ) وكذلك فى قوله ( لا إِلهَ
إِلاَّ اللهُ ) لا يجوز
الصفحه ١٥٢ : والمختار فى مذاهب الجميع
اقتداء بالجمهور وأخذا بالقياس الصحيح والله أعلم. وأما ( أن لا يسجدوا ) فسيأتى
الصفحه ٢٠٤ :
ثم عرض له خلف إلا
أن يتم قراءة القارئ الثانى إلى انقطاع الآية ثم يستدرك بعد ذلك ما نقص من قرا
الصفحه ٤١٣ : البزى قال سمعت عكرمة بن سليمان يقول قرأت على إسماعيل بن عبد الله بن قسطنطين
فلما بلغت ( وَالضُّحى ) قال
الصفحه ٢٠٧ : التصريح بهذا الفعل القبيح أن يتوجه إلى الله تعالى فأخرج مخرج المفاعلة
لذلك والله أعلم. وتقدم اختلافهم فى
الصفحه ٢٣٩ : كسر همزة ( إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ ) لأنه بعد صريح القول « واختلفوا » فى