الصفحه ١١٦ :
من رواه عنه كابن
الباذش فى اقناعه وغيره وذلك مما لا يصح فى التلاوة ولا يؤخذ به فى القراءة والله
الصفحه ٢٥٩ : (
أَنْجَيْتَنا ) فى سورة يونس لأنه إخبار عن توجههم إلى الله تعالى بالدعاء
فقال عزوجل ( دَعَوُا اللهَ
مُخْلِصِينَ
الصفحه ٤٠ : الكارزينى عن المطوعى عن الصورى بالفتح فخالف سائر
الرواة عن الصورى والله أعلم. واختلف عن الأخفش فى ( أَدْرِي
الصفحه ٦٨ :
التيسير والتلخيصين والكافى والتذكرة وهو أحد الوجهين فى الكافى والتبصرة على ما
ذكرنا وقطع له بالفتح صاحب
الصفحه ٧٣ : من روايتيه وقطع بهما له صاحب المبهج وغيره وقطع
له بالفتح فقط الحافظ أبو العلاء الهمدانى فى غايته
الصفحه ١٤ : . وأما ابن كثير فاختلف عنه فى
الاظهار والادغام فروى له أكثر المغاربة الاظهار ولم يذكره الاستاذ أبو العز
الصفحه ٤٤٠ : زمعة عن ابن كثير وهو الصواب والله أعلم وقد ساق الحافظ أبو العلاء
الهمدانى طرقه فى آخر مفردته لابن كثير
الصفحه ٢٠٢ : حسن الأداء وكما القراءة وسأوضح ذلك كله
بأمثلة يظهر لك منها المقصود والله تعالى الموفق. وكان بعض الناس
الصفحه ١٣٨ :
عن ورش بإثبات
الياء فى قاض وفى باغ مخير فخالف سائر الرواة والله أعلم.
والذى حذف لغير
تنوين أحد
الصفحه ٣٨٣ :
سورة الواقعة
تقدم (
يُنْزِفُونَ ) للكوفيين فى والصافات « واختلفوا » فى ( وَحُورٌ
عِينٌ ) فقرأ
الصفحه ٣٦٠ :
الأولى فى التوجيه ولا نعلم من أئمة القراءة من أجاز الابتداء بكسر الهمزة على هذه
القراءة والله تعالى أعلم
الصفحه ١٤١ :
اللهُ الْباطِلَ ) فى الشورى ، و ( يَوْمَ
يَدْعُ الدَّاعِ ). فى القمر ، و ( سَنَدْعُ
الزَّبانِيَةَ ) فى
الصفحه ١٦٢ :
) ، و ( حَسْبِيَ اللهُ ) فى الموضعين و
( بِيَ الْأَعْداءَ ) و
( مَسَّنِيَ السُّوءُ ) ، و
( مَسَّنِيَ الْكِبَرُ
الصفحه ٨١ : ء وكذلك ( فَأَمَّا مَنْ طَغى ) فى النازعات فإنه
مكتوب بالياء ويترجح له عند من أمال الفتح فى قوله تعالى
الصفحه ١١٨ : وجود النص بخلافه على ما ادعاه وذلك كله غير مسلم
له ولا موافق عليه. فأما ادعاؤه أن الضمة تمال فى مذعور