الصفحه ٤٠٦ :
بإسناده عن أحمد
بن فرح عن البزى أن الأصل فى ذلك أن النبى صلىاللهعليهوسلم انقطع عنه الوحى فقال
الصفحه ٢٤٨ : فى مفردة الشريف وبذلك قرأ الباقون فى الثلاثة « واختلفوا » فى
( مُبَيِّنَةٍ ) و
( مُبَيِّناتٍ ) فقرأ
الصفحه ٤٠٧ : ، فانقطع الوحى عن
النبى صلىاللهعليهوسلم أربعين صباحا فقال المنافقون قلى محمدا ربه فجاء جبريل عليهالسلام
الصفحه ٢٥٦ : مُبِينٌ ) هنا وفى أول يونس
وفى هود والصف فقرأ حمزة والكسائى وخلف ( ساحر ) بألف بعد السين وكسر الحاء فى
الصفحه ٢٧١ : هذا لَسِحْرٌ
مُبِينٌ ) فرفع مقامه عن المبالغة والله أعلم وتقدم اختلافهم فى ( إِنَّ
لَنا لَأَجْراً
الصفحه ٢٨٨ : إمالة الراء فى الإمالة وتقدم ( وَإِنْ
تَوَلَّوْا ) للبزى فى البقرة وتقدم اختلافهم فى ( لَساحِرٌ
مُبِينٌ
الصفحه ٣٣٢ : ( إِكْراهِهِنَ ) لابن ذكوان فى
باب الامالة وتقدم اختلافهم فى ( مُبَيِّناتٍ ) كلاهما فى سورة
النساء وتقدم
الصفحه ٣٨٨ : نكرا فى البقرة عند ( هُزُواً ) وتقدم (
مُبَيِّناتٍ ) و (
يُدْخِلْهُ ) فى النساء وتقدم ( مرضاة ) فى
الصفحه ٤٣٦ : الرواية بل هو من اختلاف التخيير
كما هو مبين فى باب البسملة عند ذكر الأوجه الثلاثة الجائزة ثم. نعم الاتيان
الصفحه ٤٥٧ : مشهودة ولا سيما ختمة قرئت قراءة صحيحة مرضية كما أنزلها الله تعالى
متصلة إلى حضرة الرسالة ومعدن الوحى