الصفحه ٤٣٨ : لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ).
( السابع ) قال
الحافظ أبو عمرو فى الجامع وإذا وصل القارئ أواخر السور
الصفحه ١١٤ : اللام
المتطرفة إذا وقف عليها وذلك فى ستة أحرف وهى ( أَنْ يُوصَلَ ) فى البقرة والرعد
ولما فصل فى البقرة
الصفحه ١٢٣ : ) ، و
( اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ ) ، و
( عَصَوُا الرَّسُولَ ) ومنه (
يَوْمَئِذٍ ) ، و ( حِينَئِذٍ
) لأن كسرة الذال إنما
الصفحه ٢٤٣ : ( ماتُوا ) أو لأن القتل هنا
ليس مختصا بسبيل الله بدليل ( إِذا ضَرَبُوا فِي
الْأَرْضِ ) لأن المقصود به السفر
الصفحه ٢٩٤ : جامع البيان وما رواه الحلوانى من
فتح التاء مع الهمزة وهم لكون هذه الكلمة إذا همزت صارت من التهيّؤ فالتا
الصفحه ٧٦ : كان
الاسم منصوبا لأن الألف المبدلة من التنوين لا تمال ولم ينقل الفتح فى ذلك عن أحد
من أئمة القرا
الصفحه ١٢٧ : بينهما
فى الوقف مغتفر مطلقا ( السادس ) إذا وقف على المشدد المتطرف وكان قبله أحد حروف
المد أو اللين نحو
الصفحه ١٧٧ : تحريكها معناه انتقل. وهذا يدل على الأمرين
لأن الانتقال لا يلزم منه إبطال المنتقل عنه إلا إذا امتنع فلم يقل
الصفحه ٢٣٣ : ) ، و ( عَنْهُ
تَلَهَّى ) أثبته ومد لالتقاء الساكنين كما تقدم التنبيه عليه فى باب
المد لأن التشديد عارض فلم يعتد
الصفحه ٣٥٢ : الحركات تخفيفا كما أسكنها أبو عمرو فى بارئكم لذلك وكان
إسكانها فى الطرف أحسن لأنه موضع التغيير وقرأ
الصفحه ١٣ : . أما فى وجه إدغامه فلا لأنه إذا أدغم الراء المتحركة فى
اللام فادغامها ساكنة أولى وأحرى والله أعلم
الصفحه ٧٢ : اللفظين باخلاص
الفتح ، هذا إذا وقف بالسكون اعتدادا منهم بالعارض إذ الموجب للامالة حالة الوصل
هو الكسر وقد
الصفحه ٧٤ :
( الثانى ) أنه
إذا وقع بعد الألف الممالة ساكن فان تلك الألف تسقط لسكونها ولقى ذلك الساكن
فحينئذ
الصفحه ١٢٠ : الوصل يوقف عليه بالهاء بدلا من التاء إذا كان
الاسم مفردا. وقد تقدم فى باب هاء التأنيث فى الوقف ، الثالث
الصفحه ١٤١ : يشابهها لأنه إن وقف بالرسم خالف
الأصل وإن وقف بالأصل خالف الرسم انتهى. ولا يخفى ما فيه فان الوقف على هذه