الصفحه ٧٥ : وتبعه على ذلك صاحبه أبو الحسن
السخاوى فقال وقد فتح قوم ذلك كله ( قلت ) ولم أعلم أحدا من أئمة القراءة ذهب
الصفحه ٩٦ :
يطلع على مذاهب
القوم فى اختلافهم فى ترقيق الراآت وتخصيصهم الراء المفتوحة بالترقيق دون المضمومة
وأن
الصفحه ١٨١ : و ( إِنَّ قَوْمِي
كَذَّبُونِ ) وفى النمل ( حَتَّى تَشْهَدُونِ ) وفى القصص ثنتان ( أَنْ
يَقْتُلُونِ
الصفحه ١٩٧ : القوم رحمهمالله وهذا دأبهم. وكانوا أيضا فى الصدر الأول لا يزيدون القارئ
على عشر آيات ولو كان من كان لا
الصفحه ٢٥٣ : بفتحها والله المستعان.
سورة المائدة
« واختلفوا » فى ( شَنَآنُ
قَوْمٍ ) فى الموضعين من هذه السورة فقرأ
الصفحه ٣٣٥ : وتشديد القاف ( وفيها من ياءات
الإضافة ياءان ) ( يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ ) فتحها أبو عمرو ( إِنَّ
قَوْمِي
الصفحه ٣٧٧ : العين من غير ألف وقرأ
الباقون بكسر العين وألف قبلها « واختلفوا » فى ( وَقَوْمَ نُوحٍ ) فقرأ أبو عمرو
الصفحه ٢٦٥ : لعدم الاعتداد به ( الثانى ) أنه
غير أجنبى معنى لأنه معمول للمضاف هو والمصدر ( الثالث ) أن الفاصل مقدر
الصفحه ٤٢٣ : ء فروى ذلك عنه وهو وهم
بلا شك ولعله سبق قلم من أول ألم نشرح إلى أول الضحى لأن أبا العز نفسه ذكره على
الصفحه ٩١ : الترقيق أنك إذا أملت ( ذِكْرَى ) التى هى فعلى بين
بين كان لفظك بها غير لفظك بذكرا المذكر وقفا إذا رققت ولو
الصفحه ١٧٦ : أعلم
تنبيهات
( الأول ) إن
الخلاف المذكور فى هذا الباب هو مخصوص بحالة الوصل وإذا سكنت الياء أجريت مع
الصفحه ٢٠٥ :
وعكسا. وكنت أنوّع
بمثل هذه التنويعات حالة الجمع على أبى المعالى بن اللبان لأنه كان أقوى من لقيت
الصفحه ٤٤٠ :
الآتية وإذا ابتدأ
وجبت البسملة وهذا سائغ جائز لا شبهة فيه ولقد كان بعض شيوخنا المعتبرين إذا وصل
الصفحه ٨٨ :
وعلى أوجه من
الشبه العام بين الهاء والألف مطلقا وإن كانتا لغير التأنيث.
وإذا تقرر اتفاق
الألف
الصفحه ١١٦ :
تعالى أعلم
تنبيهات
( الأول ) إذا
غلظت اللام فى ذوات الياء نحو صلى ويصلى إنما تغلظ مع فتح الألف