الصفحه ١٧١ :
قَوْمِي اتَّخَذُوا ) وفى الصف ( مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ
) ففتح ابن كثير وأبو عمرو ( إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ
الصفحه ١٧٩ : اسم منادى نحو ( يا قَوْمِ
لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ) ، ( يا قَوْمِ إِنْ
كُنْتُمْ ) ، ( يا عِبادِيَ
الصفحه ١٢٥ : القارئ من يسمع قراءته. أما إذا لم
يكن بحضرته أحد يسمع تلاوته فلا يتأكد الوقف إذا ذاك بالروم والاشمام لأنه
الصفحه ١٢١ :
ولأن الوقف أيضا
ضد الابتداء فكما يختص الابتداء بالحركة كذلك يختص الوقف بالسكون فهو عبارة عن
تفريغ
الصفحه ٢٨ : الحافظ أبو عمرو فمن
بقى غنة النون والتنوين مع الادغام لم يكن ذلك إدغاما صحيحا فى مذهبه لأن حقيقة
باب
الصفحه ١٠٦ : بعد الكسرة
نحو ( لَشِرْذِمَةٌ ) وأجريت الياء
الساكنة والفتحة الممالة قبل الراء المتطرفة اذا سكنت مجرى
الصفحه ٢٥ : ء والواو ولم يذكر
النون إذ لا معنى لذكرها معهن لأنها إذا أتت ساكنة ولقيت مثلها لم يكن بد من
إدغامها فيها
الصفحه ١١٧ : بعد الامالة ( قلت ) والوجهان صحيحان فى النظر ثابتان فى الاداء والله أعلم (
الرابع ) إذا رققت الرا
الصفحه ٣٧ : ) كيف وقع و ( الضُّحى ) كيف جاء ، و ( الْقَوِيُ
) و ( الْعَلِيُ ) فقيل لأن من
العرب من يثنى ما كان كذلك
الصفحه ٨١ : معدودة
فى المدنى الأخير ولا فى البصرى ( إذا علم هذا ) فليعلم أن قوله فى طه ( لِتُجْزى
كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٢٦٨ : موضع
الزخرف وبذلك قرأ الباقون فى الأربعة « واتفقوا » على الموضع الثانى من الروم وهو
قوله تعالى : ( إِذا
الصفحه ١٢٦ : فى المفتوح والمنصوب غير المنون. فعلى قول القراء لا يدخل على حركة الفتح
لأن الفتحة خفيفة فاذا خرج
الصفحه ٧٩ : كل بأصله وقيل من
أجل تقدير كون الألف بدلا من التنوين فامتنع لذلك وليس بشيء ( الخامس ) إذا وقف
على
الصفحه ٢٢ : ) ، ( وَالْمُنْخَنِقَةُ ) ، ( مِنْ
خَيْرٍ ). ( قَوْمٌ خَصِمُونَ ) فقرأ أبو جعفر
بالاخفاء عندهما. وقرأ الباقون بالاظهار
الصفحه ٦٢ : ورويس عن يعقوب ووافقهم روح فى النمل وهو ( مِنْ
قَوْمٍ كافِرِينَ ) واختلف عن ابن ذكوان فأماله الصورى عنه