الصفحه ١٩٣ : عمرو كان يذهب فى العدد مذهب المدنى
الأول وهو كان عدد أهل الكوفة والأئمة قديما فمن ذهب إلى عدد الكوفى
الصفحه ٨٠ : هو عدد المدنى الأخير لأنه
عدد نافع وأصحابه وعليه مدار قراءة أصحابه المميلين رءوس الآى ، وعدد البصرى
الصفحه ٤٤١ : الْمُفْلِحُونَ ) بعد الختمة وهى
خمس آيات فى عدد الكوفة وأربع فى عدد غيرهم. أخبرنا أبو على الحسن بن أحمد المقرى
الصفحه ٤٦٧ :
الحوادث ولا يخشى
الدواهى تعلم مثاقيل الجبال ومكاييل البحار وعدد قطر الأمطار ، وعدد ورق الأشجار
الصفحه ١٩٤ : ءة
ثانيا فهو فى الحالتين متبع القراءة والعدد ولذلك خير فى المذهبين والله تعالى
أعلم ( الثالث ) ليس إثبات
الصفحه ٢٠٠ : أوجه أيضا على سبيل العدد لا على سبيل التخيير. إذا علمت
ذلك فاعلم أن الفرق بين الخلافين أن خلاف القراءات
الصفحه ٢٧٩ : بسط ولا إطناب ، ألا تراه عدّد هنا ما لم يعدده فى المجادلة وأتى هنا بالواو
وهناك بأو؟ والله أعلم
الصفحه ٣٤٦ : عال جدا كأنا
من حيث العدد سمعناه من أصحاب الحافظ أبى عمرو الدانى وقد رواه أبو داود من حديث
عبد الله بن
الصفحه ٤٠٧ : . وقيل كبر النبى صلىاللهعليهوسلم فرحا وسرورا بالنعم التى عددها الله تعالى عليه فى قوله ( أَلَمْ
الصفحه ٤١١ : ( النَّاسِ ) قرأ فاتحة الكتاب
وخمس آيات من أول سورة البقرة على عدد الكوفيين إلى قوله ( أُولئِكَ
هُمُ
الصفحه ٤٤٠ : رب العالمين ) وخمس آيات من أول سورة
البقرة على عدد الكوفيين وهو إلى ( وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ