الصفحه ٢٨٤ : عنه وهو الذى لم يذكر ابن سوار له
سواه وروى كثير منهم له الاختلاس وهى رواية العمرى وهو الذى لم يذكر
الصفحه ٨٧ :
من طريق النهروانى
إلا أن ابن سوار خص به رواية خلف وأبى حمدون عن سليم ولم يخص غيره عن حمزة فى ذلك
الصفحه ٣٨ : التجريد والارشادين
والمستنير وغيرهم. ورواه عنه بالفتح خصوصا أبو عثمان الضرير وهو الذى فى أكثر كتب
القراءات
الصفحه ٢٧٤ : التاء مشددة وكسر الباء فى الموضعين « واختلفوا » فى (
يَبْطِشُونَ ) هنا و ( يَبْطِشَ
بِالَّذِي ) فى
الصفحه ١٩٠ :
وهو الذى ينبغى أن يكون فى التيسير كما قدمنا وكل من الفتح وصلا والحذف وقفا ووصلا
صحيح عن السوسى ثابت
الصفحه ٢٦١ :
بكر من طريق الصريفينى بالوجهين وبلغنى عن ابن مجاهد أنه كان يختار فى رواية يحيى
الكسر وبلغنى عن ابن
الصفحه ٤٣ :
صاحب المبهج عن
المطوعى وروى عنه إمالة : ( يَلْقاهُ ) الصورى من طريق
الرملى وهى رواية الداجونى عن
الصفحه ١١٤ : والأقرب إلى مذهب رواة التفخيم. وهو اختيار الدانى فى
غير التيسير. وقال فى الجامع :
إنه الأوجه. وقال
صاحب
الصفحه ٣٤٠ :
عن الأخفش وكذا
روى أبو عبد الرزاق عن الأخفش وكذلك رواه هبة الله عن الأخفش وكذا روى سلامة بن
هارون
الصفحه ١٦ : الذى فى
الكفاية الكبرى والمستنير والكامل وغاية أبى العلاء وغيرها ورواه صاحب التجريد عنه
من طريق
الصفحه ١٦٦ : اختيار
الدانى وقال إنه هو الذى عليه العمل. وذلك مع كونه قرأ بالفتح على أبى الفتح وبه
قرأ صاحب التجريد على
الصفحه ٥٧ :
فخالف فيه سائر الرواة عن روح والباقون فيه على أصولهم وأما ( هارٍ ) وقد كانت راؤه لا
ما فجعلت عينا بالقلب
الصفحه ١٨٦ : ) ولم يختلف فى
غيره من ( المنادى ) المحذوف وهذه رواية الجمهور من العراقيين وغيرهم وهو الذى فى
الإرشاد
الصفحه ٣٠٣ : حكاية لا رواية وذلك أن الذين قرأ عليهم الدانى هذه
الرواية من هذه الطريق وهم عبد العزيز الفارسى وفارس بن
الصفحه ٤٦٢ : ( بالحمد لله رب العالمين ) لقوله صلىاللهعليهوسلم « كل أمر ذى بال لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجزم » رواه