الصفحه ٤٠ : وغالب كتب المغاربة
والمصريين وهو الذى لم ينقل العراقيون قاطبة سواه. ورواه عنه بعضهم بين اللفظين
وعليه نص
الصفحه ٣١٧ : التيسير عن أبى نشيط سواه
وقال فى جامع البيان إنه هو الذى قرأ به فى رواية القاضى وأبى نشيط والشحام
الصفحه ٢١٧ : الوجهين للدورى عنه وكذلك الأستاذ أبو طاهر ابن سوار وذكر الوجهين جميعا من
رواية أبى الحارث أيضا عن شيخه أبى
الصفحه ٢٤٦ : ء فيهما وهو الأصح عندى عن هشام ولو لا ثبوت الحذف عندى عنه من طرق كتابى هذا
لم أذكره وقرأ الباقون بالحذف
الصفحه ٣٥٤ :
فقرأ حمزة بفتح
الياء وإسكان الخاء وتخفيف الصاد وقرأ أبو جعفر كذلك إلا أنه بتشديد الصاد فيجمع
بين
الصفحه ١٠ :
ابن كثير بكماله صاحب التيسير وتبعه على ذلك الشاطبى. والذى تقتضيه طرقهما هو الإظهار
وذلك أن الدانى نص
الصفحه ٥٥ :
وانفرد بذلك صاحب العنوان عن حمزة وكذلك رواه عن أبى الحارث إلا أن روايته عن أبى
الحارث ليست من طرقنا ولا
الصفحه ١٨٨ : التجريد والوقف عن
الجماعة بغير ياء يعنى الجماعة الفاتحين للياء وصلا قال إلا ما رواه الفارسى أن
أبا طاهر
الصفحه ١٦٥ :
فى هود و
( إِنِّي أَرانِي ) كلاهما فى يوسف و
( يَأْذَنَ لِي أَبِي ) فيها أيضا و
( مِنْ دُونِي
الصفحه ١٨٣ : عن ابن وردان بإثباتها وصلا وقد تابعه الأهوازى على ذلك فخالف سائر الرواة فى
ذلك والله أعلم. واتفق ابن
الصفحه ١٢ : رَبِّكَ ). و ( يَنْشُرْ لَكُمْ ) ، و ( أَنِ
اشْكُرْ لِي ) فأدغم الراء فى اللام فى ذلك أبو عمرو من رواية
الصفحه ٢٣ : عنه ، وكذا ذكره فى المبهج واستثنى ( إِنْ
يَكُنْ غَنِيًّا ) ، و: ( فَسَيُنْغِضُونَ ) وهى رواية
المسيبى
الصفحه ١١ :
قالون فروى عنه الادغام الأكثرون من طريق أبى نشيط وهو رواية المغاربة قاطبة عن
قالون. وهو الذى عنه فى
الصفحه ٦٢ : الزعراء عنه
وهو الذى فى التيسير وذلك أنه أسند رواية الدورى فيه عن عبد العزيز بن جعفر
الفارسى عن أبى طاهر
الصفحه ١٨٩ : الحضرمى وأبو بكر بن مهران وقطع
له بذلك جمهور العراقيين من طريق ابن حبش وهو الذى فى كفاية أبى العز ومستنير