الصفحه ٣٦٨ :
تقدم الإمالة
والسكت فى بابهما وتقدم فى ( أُمِّ الْكِتابِ ) فى النساء «
واختلفوا » فى ( أَنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٦٧ :
إمالة البتة ( قلت ) والصواب عن هشام هو الإمالة من جميع طرقه فقد نص عليه هشام
كذلك فى كتابه أعنى على
الصفحه ٤٧ : الإمالة فيهما يعنى من طريق خلف حسبما نص عليه فى التيسير
فحسب الشاطبى أن ذلك من طريق كتابه فحكى فيه خلافا
الصفحه ٤١١ : ءة أبى عمرو ، وها نحن نشير إلى ذكر الأئمة الذين ورد ذلك عنهم مفصلا وما صح
عندنا عن السلف مبينا إن شا
الصفحه ٦٠ :
التجريد تقتضى
اطلاقه فهو مما اجتمعت عليه الطرق من هذه الروايات وانفرد ابن مهران بإمالته عن
خلاد
الصفحه ٤٥٣ :
دعوة مستجابة »
كذا رواه أبو بكر البيهقى وقال فى إسناده ضعف وروى من وجه آخر ضعيف عن أنس أخبرناه
أبو
الصفحه ٣٧٨ : وغيره عن الأخفش. ورواه ابن سوار بالصاد
فيهما. وكذلك روى الجمهور عن النقاش وهو الذى فى الشاطبية والتيسير
الصفحه ٣٩٣ : الأشنانى عن عبيد بن الصباح عن
حفص بكسر النون فخالف سائر الرواة عن أبى الحسن البصرى وعن الأشنانى عن عبيد وعن
الصفحه ١٦٠ : فَيَقُولُونَ ما ذا
) فذكر فيها قولين أحدهما أن « ما » استفهام موضعها رفع بالابتداء و « ذا »
بمعنى الذى وأراد
الصفحه ٤٥٩ : يا
رب قال ففعلوا فسقوا حتى أحبوا أن يكشف عنهم. رواه أبو عوانة فى صحيحه. وأما ما
روى عنه
الصفحه ٩١ :
المضموم والساكن
ولكانت الراء المكسورة ممالة وذلك خلاف إجماعهم. ومن الدليل أيضا على أن الامالة
غير
الصفحه ٤١ :
العلاء وأبو على العطار وسبط الخياط فى كفايته وقال فى المبهج إن الإمالة له فى
وجه ورواها الدانى من طريق
الصفحه ١٩٥ : برواية لا يجمعون رواية إلى غيرها وهذا الذى
كان عليه الصدر الأول ومن بعدهم إلى أثناء المائة الخامسة عصر
الصفحه ٦٥ : وأما ( آنِيَةٍ ) فاختلف فيه عن
هشام فروى إمالته الحلوانى وبه قرأ صاحب التجريد على عبد الباقى وهو الذى
الصفحه ٤٦١ : وصلى على النبى واستغفر ربه فقد
طلب الخير من مكانه. رواه الحافظ أبو بكر البيهقى فى كتاب شعب الإيمان وقال