الصفحه ٤٤٧ : فى هذا الحديث نظر من وجوه :
( أحدها ) أن
الحديث ليس مداره على صالح المرى كما ذكره بل رواه زيد بن
الصفحه ٤٥١ :
العمل على هذا فى أكثر البلاد عند الختم فى غير الروايات والصواب ما عليه السلف
لئلا يعتقد أن ذلك سنة ولهذا
الصفحه ٣٩ : قطعا ورواه عنه جميع أصحابه من
أهل الاداء نصا وأداء. ولعل ذلك سقط من كتاب صاحبه أبى القاسم عبد العزيز بن
الصفحه ٢٥٠ : فيها خلاف
من طريق من الطرق ولا رواية من الروايات لأجل أن قوله ( مَنْ
يَشاءُ ) للغيب فرد عليه. والعجب من
الصفحه ٤١٤ : حاتم والعقيلى على أنه قد رواه عن البزى جماعة
كثيرون وثقات معتبرون أحمد بن فرح واسحاق الخزاعى والحسن بن
الصفحه ٤٦٤ :
ابن الحسين
الارجانى فى كتابه فضائل القرآن وابو بكر بن الضحاك فى الشمائل كلاهما من طريق أبى
ذر
الصفحه ٢٧٩ : وغيره وهى رواية هبيرة عن حفص من طرق فارس بن
أحمد وقرأه شبية وطلحة فيما رواه الحلوانى عنه. وقد تقدم وجه
الصفحه ٢٨٥ : الأجلح حدثنى عبد
الله بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن أبى بن كعب رضياللهعنه أن النبى
الصفحه ٢٧٦ : قنبل ونص فى
كتابه الجامع على خلاف ذلك قال الدانى إن ذلك وهم منه ( قلت ) وهى رواية ابن ثوبان
وابن الصباح
الصفحه ٤٤٥ : كتابه عن محمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن
جوير ( ثنا ) محمد بن أحمد بن جمرة ( حدثنا ) أبى عن عثمان بن
الصفحه ٢٨٧ :
ابن ذكوان عن
الأخفش سماعا وأداء بتخفيف النون وتشديد التاء وكذا نص عليه الأخفش فى كتابه وكذلك
روى
الصفحه ١٩٦ :
ابن محمد القوصى
بمضمن الإعلان فى السبع أربعين ختمة وكان الذين يتساهلون فى الأخذ يسمحون أن
يقرءوا
الصفحه ٤٢ :
نافع بالفتح وكذلك
قال مكى إلا أنه قال وبالوجهين قرأت. وقال صاحب الكافى إنه قرأه بالفتح : قال وبين
الصفحه ٢٤٠ : . وتقدم
أن الحنبلى انفرد عن هبة الله عن أبيه فى رواية عيسى بن وردان بتسهيل الهمزة بين
بين فى الأربعة وقرأ
الصفحه ٣٣١ : ،
وذكر الامام المحقق أبو محمد إسماعيل بن إبراهيم القراب فى كتابه علل القراءات أنه
كتب فى المصاحف ( يتل