الصفحه ٣٦٩ : أولو ) فقرأ ابن عامر وحفص (
قال ) على الخبر وقرأ الباقون ( قل ) على الأمر « واختلفوا » فى ( أَوَلَوْ
الصفحه ١٧٧ : يخفى ) أما قوله إن رواية الفتح تقضى على جميع الروايات
فغير مسلم أن رواية شخص انفرد بها عن الجم الغفير
الصفحه ٣٩٠ :
من طريق ابن الحباب قال وعلى ذلك رواة كتابه متفقون وروى عنه أبو ربيعة بفتح الياء
وهى رواية الخزاعى
الصفحه ٢٩٤ : فانه قال فى كتابه الحجة يشبه أن يكون الهمز وفتح التاء
وهما من الراوى لأن الخطاب من المرأة ليوسف ولم
الصفحه ٤٣٠ : تكبير الركوع انتهى. وقد تقدم قريبا
قول الإمام أبى الحسن السعيدى إنه رواه البزى يعنى من جميع طرقه التى
الصفحه ٤٢٦ :
أبو بكر بن مجاهد
فانه رواه عن أبى محمد مضر بن محمد بن خالد الضبى عن حامد بن يحيى بن هانئ البلخى
الصفحه ٣١٠ : بكسر الهاء من غير صلة وهى رواية خلف عن يحيى
وقرأ الباقون بضم الهاء والدال واسكان النون وابن كثير على
الصفحه ٤٢٧ : محمد بن جملة الامام والخطيب بالجامع الأموى
بدمشق الذى لم تر عيناى مثله رحمهالله أنه كان يفتى به وربما
الصفحه ٤٠١ : الإمالة
واختلف عن قنبل فى ( أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى
) فروى ابن مجاهد وابن شنبوذ وأكثر الرواة عنه ( راه ) بقصر
الصفحه ٤٠٤ :
فأخذت عنه
بالوجهين « قلت » إن عنى بمثل علفهم باسكان اللام كما هى رواية العمرى عن أبى جعفر
وقد
الصفحه ٤٤٩ :
الادراج فى
الرواية الاخرى وأيضا فغايته أن تكون رواية التفسير زيادة على الرواية الأخرى وهى
من ثقة
الصفحه ٣٠٥ :
كلاهما عن ابن ذكوان كذلك وكذلك رواه الرملى عن الصورى من غير طريق الكارزينى وهى
رواية عبد الله ابن أحمد بن
الصفحه ٥٦ : أبى الفتح فارس وهى رواية هبة الله بن جعفر عن الأخفش
وبذلك نص الأخفش فى كتابه الخاص به وانفرد صاحب
الصفحه ٣٢٣ : وأبو جعفر ويعقوب إلا أن أبا جعفر فتحها وصلا وقد وهم ابن مجاهد
فى كتابه قراءة نافع حيث ذكر ذلك عن
الصفحه ٣٩١ : ورأيت الدارقطنى قد غلط فيها غلطا فاحشا فحكى فى كتاب السبعة ان نافعا
من رواية الحلوانى عن قالون يفتحها