الصفحه ٥٠ : من طريق الازرق وذلك أنه لما نص على امالتها للكسائى من رواية الدورى عنه فى
الفصل المختص به وأضاف اليه
الصفحه ٢٠٥ : فينبغى أن يسلك به نوع واحد من الترتيب لا يزول عنه
ليكون أقرب للخاطر. وأوعى لذى الذهن الحاضر ، وكثير من
الصفحه ١٧٠ :
إسماعيل بن جعفر
عن ابن جماز وهو الذى قطع به أبو القاسم الهذلى وأبو العز وابن سوار من الطرق
الصفحه ٤٠٢ : الخزاعى لم يذكر هذا الحرف فى كتابه فلا يلزم أيضا فانه يحتمل أن يكون سأله عن
ذلك فانه أحد شيوخه الذين روى
الصفحه ٧٥ : لا أدائى دعا اليه القياس لا الرواية وذلك أن النحاة اختلفوا
فى الألف اللاحقة للأسماء المقصورة فى الوقف
الصفحه ٣٥٩ : بالنص
على أنه ليس الوصل مما انفرد به ابن عامر أو بعض رواته فقد أثبتها الامام أبو
الفضل الرازى فى كتابه
الصفحه ٤٢٠ :
وأما انتهاء
التكبير فقد اختلفوا فيه أيضا فذهب الجمهور من المغاربة وبعض المشارقة وغيرهم إلى
أن
الصفحه ٣٣٠ : ألف على الأمر وقرأ الباقون بالألف على الخبر « واختلفوا »
فى ( قالَ إِنْ ) فقرأ حمزة
والكسائى قل على
الصفحه ٧٨ :
السوسى من أجل أن ابن جرير كان يختار الفتح من ذات نفسه ، كذا رواه عنه فارس بن
أحمد ونقله عنه الدانى
الصفحه ٣٢٤ : ) هنا وفى لقمان ( إِنَّها إِنْ تَكُ
مِثْقالَ حَبَّةٍ ) فقرأ المدنيان برفع اللام فى الموضعين وقرأ الباقون
الصفحه ٣٦٠ : . وانفرد ابن مهران بذلك
عن روح فخالف فيه سائر الرواة. وتقدم فى الوقف على المرسوم فى وصل المقطوع أنها
على
الصفحه ٤١٣ : عند خاتمة كل سورة حتى تختم وأخبره أنه قرأ على مجاهد فأمره بذلك
وأخبره مجاهد أن ابن عباس أمره بذلك
الصفحه ٢٣٥ :
الوقف على المرسوم وذلك يقتضى أن تكون « من » عنده موصولة أى والذى يؤتيه الله
الحكمة ؛ ولو كانت عنده شرطية
الصفحه ٨ :
والأخفش فى لام « بل » ولعله سهو قلم من الداجونى إلى الأخفش والله أعلم. واستثنى
جمهور رواة الادغام عن هشام
الصفحه ٢٢٢ : « واختلفوا » فى : (
وَاتَّخِذُوا ) فقرأ نافع وابن عامر بفتح الخاء على الخبر وقرأ الباقون
بكسرها على الأمر