الصفحه ١٣٦ : ) و
( بِمُؤْمِنِينَ ) ، فروى بعضهم عن
يعقوب الوقف على ذلك كله بالهاء ، وحكاه أبو طاهر بن سوار وغيره ورواه ابن مهران
عن
الصفحه ٤٠٦ :
بإسناده عن أحمد
بن فرح عن البزى أن الأصل فى ذلك أن النبى صلىاللهعليهوسلم انقطع عنه الوحى فقال
الصفحه ٤٣٧ : الرواية ويمكن أن يشهد لذلك ما قاله ابن جرير : كان جماعة من أهل العلم
يأمرون من قال ( لا إله إلا الله
الصفحه ١٨٧ : شنبوذ وهى رواية الزينبى وابن عبد الرزاق واليقطينى
وغيرهم عنه. والوجهان صحيحان عنه إلا أن ذكر الحذف فى
الصفحه ٣١٨ : الحسن الخياط عن شعيب عن يحيى عنه ورواه سائر أصحاب يحيى بن آدم عنه عن أبى
بكر كذلك إلا أنه بالتأنيث وبذلك
الصفحه ٢٣٨ : بكر أيضا فروى الضم فيه كأخواته عن يحيى خلف ومحمد بن المنذر وهى رواية
الكسائى والأعشى وابن أبى حماد
الصفحه ٢٦٩ : ( أَنْ لَعْنَةُ اللهِ ) فقرأ نافع
والبصريان وعاصم بإسكان النون مخففة ورفع ( لَعْنَةُ ) واختلف عن قنبل
الصفحه ٣٦٥ :
وابن بكار عن ابن
عامر ورواه الجمهور عن الأخفش والصورى جميعا بالغيب وهى رواية محمد بن المعلى
وإسحاق
الصفحه ١٦٩ :
قراءتهما ( إِلى
رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ ) بالفتح والاسكان جميعا. ونص على الفتح عن قالون أحمد بن
الصفحه ٢٩٢ : جماز بكسر الباء وإسكان القاف وتخفيف الياء وهى قراءة شيبة ورواية
ابن أبى أويس عن نافع ورواها الدانى عن
الصفحه ١٤ :
والتذكرة والجمهور
من المغاربة وجماعة من المشارقة ورواه ابن سوار عن أبى نشيط وكذلك سبط الخياط
الصفحه ٢٠ : يذكر مكى فى الرعاية غيره وله وجه من القياس ظاهر إلا أن الادغام الخالص
أصح رواية وأوجه قياسا بل لا ينبغى
الصفحه ٧٦ : الإمالة فيلزم أن يوقف على هذه الأسماء بالإمالة مطلقا على
مذهب الكسائى ومن قال بقوله ، وعلى مذهب الفارسى
الصفحه ١١٦ : الفتح فى رواية السوسى عن قراءته على أبى الحسن يعنى عبد الباقى
بن الحسن الخراسانى وقال الدانى إنه القياس
الصفحه ٤١٠ :
الفصل الثانى
فى ذكر من ورد عنه وأين ورد وصيغته
فاعلم أن التكبير
صح عند أهل مكة قرائهم وعلمائهم