الصفحه ١٩٨ : هؤُلاءِ شَهِيداً ) كما ثبت فى
الصحيح.
والذى قاله واضح
فعله كثير من سلفنا واعتمد عليه كثير ممن أدركنا
الصفحه ١٣٣ : الرسم ولأن عمل أهل الأداء على غيره وزعم ابن جبارة أن ابن كثير وأبا
عمرو والكسائى ويعقوب يقفون على ( ذاتِ
الصفحه ٢٦٣ : الزمخشرى والذى حمله على ذلك أنه رأى فى بعض المصاحف ( شركائهم ) مكتوبا
بالياء ولو قرأ بجر ( الاولاد والشركا
الصفحه ٤٥٦ : وكذا جماعة من
السلف. وكان بعض شيوخنا يختار أن القارئ عليه إذا ختم هو الذى يدعو لظاهر هذا
الحديث. وسائر
الصفحه ٣٣٧ : باب وقف حمزة أنى رأيته فى المصاحف الشامية من الجامع الأموى ورأيته فى المصحف
الذى يذكر أنه الإمام من
الصفحه ١٩ : أن سبط الخياط قطع فى كفايته لأبى بكر من طريق العليمى بالادغام هنا
والاظهار فى ( يس ) ولم يفرق غيره
الصفحه ٤٤٨ : ء وليس كذلك ولو قدر أن تفسيره ليس ثابتا فى الحديث فقد رأيت
تفسير ابن قتيبة له وكذلك رواية الترمذى له فى
الصفحه ٢٠٠ : اثبات البسملة بين السورتين قراءة ابن كثير وقراءة عاصم وقراءة الكسائى
وقراءة أبى جعفر ورواية قالون عن
الصفحه ٤٦٣ : بالإجابة. واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه » رواه
الترمذى والحاكم وقال مستقيم الاسناد. وعنه
الصفحه ٤٥٨ : ؟ رواه مسلم
ومنها : الوضوء لحديث
عثمان بن حنيف رضياللهعنه أن رجلا ضرير البصر أتى النبى
الصفحه ٢٢٩ :
قنبل بالسين وكذا
رواه الكارزينى عن ابن شنبوذ وهو وهم. وروى ابن شنبوذ عنه بالصاد وهو الصحيح عنه
وهى
الصفحه ٤٩ : ) فأقرأنى ذلك أبو
الحسن عن قراءته باخلاص الفتح وكذلك رواه عن ورش أحمد بن صالح وأقرأنيه أبو القاسم
وأبو الفتح
الصفحه ٣٩٦ : كتابة هذه الأحرف الثلاثة أعنى ( سلاسلا ) و
( قَوارِيرَا ) ( قواريرا ) بالألف فى مصاحف أهل الحجاز والكوفة
الصفحه ٢٧٨ : » فى ( لا
أَيْمانَ لَهُمْ ) فقرأ ابن عامر بكسر الهمزة على أنه مصدر وقرأ الباقون
بفتحها على أنه جمع
الصفحه ٤٣٦ : التسمية وابن سوار بقوله وصفته أن يقف ويبتدئ الله أكبر بسم الله
الرّحمن الرّحيم وصرح به أيضا غير واحد كابن