الصفحه ٨٩ :
الامالة فيها بشعة
وقد أجازها الخاقانى وثعلب. وقال الدانى فى كتاب الامالة والنص عن الكسائى والسماع
الصفحه ٤٥٤ : مفلح
واختار شيخنا أن الحرف الكلمة ( قلت ) يعنى شيخه الإمام أبا العباس ابن تيمية وهذا
الذى قاله هو
الصفحه ٣٥٨ : والقطع قال وهو الصحيح عن ابن ذكوان قال والوصل غير صحيح عنه وذلك
أن ابن ذكوان ترجم عن ذلك فى كتابه بغير
الصفحه ٤٣٤ : الشاطبى ونص عليه الفاسى فى شرحه ومنعه الجعبرى ولا وجه
لمنعه إلا على تقدير أن يكون التكبير لآخر السورة والا
الصفحه ٩٨ : أصله المتقدم فانه رقق من أجل الكسرة المتأخرة. وقد ذهب الجمهور إلى
ترقيقه فى الحالين وهو الذى قطع به فى
الصفحه ٤٣٨ :
جميع ذلك فى حال الدرج استغناءا عنها بما اتصل من أواخر السور بالساكن الذى تجتلب
لأجله واللام مع الكسرة
الصفحه ٧٤ :
( الثانى ) أنه
إذا وقع بعد الألف الممالة ساكن فان تلك الألف تسقط لسكونها ولقى ذلك الساكن
فحينئذ
الصفحه ٢٣٧ : أبى جعفر وأبى عمرو وورش فى ابدال همزة ( الَّذِي
اؤْتُمِنَ ) من باب الهمز المفرد « واختلفوا » فى
الصفحه ١٥٩ :
يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ ) أن اللام لام الابتداء والذين مبتدأ وأولئك الخبر ؛ ورأيت
أبا البقاء فى إعرابه
الصفحه ٢٨٦ :
« واختلفوا » فى وشركاءكم فقرأ يعقوب برفع الهمزة عطفا على ضمير (
فَأَجْمِعُوا ) وحسنه الفصل بالمفعول ويحتمل أن
الصفحه ٢٦٥ : لعدم الاعتداد به ( الثانى ) أنه
غير أجنبى معنى لأنه معمول للمضاف هو والمصدر ( الثالث ) أن الفاصل مقدر
الصفحه ٢٨ : مخرجه بل هو فى الحقيقة كالاخفاء الذى يمتنع فيه الحرف
من القلب لظهور صوت المدغم وهو الغنة. ألا ترى أن من
الصفحه ٢١٣ : أبى الزعراء ومن طريق أبى عبد الله أحمد بن عبد الله الوراق عن ابن فرح
كلاهما عن الدورى إلا أن أبا العلا
الصفحه ١٤٧ : فى مذهب من روى عنه أن يكون وقفه على اللام ( قلت ) وفيما قاله آخرا نظر
فإنهم إذا كانوا يتبعون الخط فى
الصفحه ١٣١ : إن شاء الله تعالى. وقد أجمعت المصاحف على كتابة ذلك كله
بالتاء إلا ما ذكره الحافظ أبو عمرو الدانى فى