الصفحه ١٣٧ : فإنه لم يعول عليه فى التيسير ولا فى غيره
مع أنه أسند رواية قنبل فى هذه المؤلفات من هذه الطرق. وانفرد
الصفحه ٣٥٢ : ذكر
فى هذه القراءة من التأويل لم يسغ أن يقال لحن « قلت » وهى قراءة الاعمش أيضا.
ورواها المنقرى عن عبد
الصفحه ٣٨١ :
الشين ، واختلف عن ابى بكر فقطع له جمهور العراقيين من طريقيه كذلك وهو الذى فى
جامع ابن فارس والمستنير
الصفحه ١٣٨ :
عن ورش بإثبات
الياء فى قاض وفى باغ مخير فخالف سائر الرواة والله أعلم.
والذى حذف لغير
تنوين أحد
الصفحه ٣٤٦ : ( اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ
مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٦٣ : بنونين خفيفتين الأولى مفتوحة والثانية مكسورة هذا
الذى اجتمع عليه أكثر الرواة فى روايتى هشام وابن ذكوان
الصفحه ١٦٨ :
إِنْ
) فى الثلاثة : الكهف ،
والقصص والصافات و ( بَناتِي إِنْ ) فى الحجر و
( لَعْنَتِي إِلى ) فى
الصفحه ١٤٥ : وجدته وغاية ما رواه الدانى ثم قال الدانى بأثر هذا والنص عن الباقين معدوم فى
ذلك والذى نختاره فى مذهبهم
الصفحه ١٨٤ : الحسن من طريق الحلوانى عنه كما نص عليه فى جامعه وهو الذى فى طرق
التيسير ولا ينبغى أن يقرأ من التيسير
الصفحه ٩ : . ورواه
الجمهور عن هشام بالإظهار وعليه أهل الغرب قاطبة وهو الذى لم يذكر فى التيسير
والشاطبية والعنوان
الصفحه ٤٦ : الاختلاف فيه كالاختلاف فى الذى
قبله عن المنفردين وغيرهم الا أن العليمى عن أبى بكر فتح الراء والهمزة جميعا
الصفحه ٩٤ : المذكورة وقد
اختلف الرواة بعد ذلك عن الأزرق فيما تقدم من هذه الأقسام فى أصل مطرد وألفاظ
مخصوصة.
( فالأصل
الصفحه ٤٢٢ :
والذى نص عليه
صاحب الروضة أن قال روى البزى التكبير من أول سورة والضحى إلى خاتمة الناس ولفظه
الله
الصفحه ٤٣٥ : التكبير دون أن تصله
بالبسملة وأبو العز بقوله واتفق الجماعة يعنى رواة التكبير أنهم يقفون فى آخر كل
سورة
الصفحه ٧٢ :
الهذلى ولم يمل
أحد الطاء مع فتح الهاء والله تعالى أعلم
تنبيهات
( الأول ) أنه كل
ما يمال أو