الصفحه ١٩ : عليه فى فصل التجويد أول الكتاب وكذلك تقدم ذكر نحو ( أَحَطْتُ ) ، و ( بَسَطْتَ ) فى حرف الطاء
وأما
الصفحه ١٢٧ :
( الخامس ) يتعين
التحفظ فى الوقف على المشدد المفتوح بالحركة نحو :
( صَوافَ ) ، و
( يُحِقُّ
الصفحه ١٤٣ : .
و ( سلاسلا ) و (
قَوارِيرَا ) فى الإنسان نذكرها فى مواضعها إن شاء الله تعالى والمتفق
عليه لفظ أنا حيث وقع نحو
الصفحه ٢٢٥ :
رويس والله أعلم.
ووافقهما أيضا حمزة والكسائى وخلف وحفص فى ميت و
( الْمَيِّتِ ) ووافقهم يعقوب فى
الصفحه ١٠٤ : ولا
اعتبار بوجود حرف الاستعلاء بعدها فى هذا القسم لانفصاله عنها وذلك نحو ( فَاصْبِرْ
صَبْراً
الصفحه ١٠٦ :
مجرى الراء
الساكنة فى وسط الكلمة تفخم بعد الفتحة والضمة نحو ( الْعَرْشِ ) و
( كُرْسِيُّهُ ) وترقق
الصفحه ٨٦ :
الهاء فى الوقف
بمثابة الألف إذا عدمت الألف نحو ( مَكَّةَ ) وفطرة انتهى.
والوجهان جيدان صحيحان
الصفحه ١٥٣ :
على مراد التخفيف
واوا أو ياء كتبتا موصولتين نحو ( هؤُلاءِ ) ، ولئلا ، و
( يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٧٧ : انتهى. فدل مجموع ما ذكرنا أن الخلاف
فى الوقف على المنون لا اعتبار به ولا عمل عليه وإنما هو خلاف نحوى لا
الصفحه ١٣٥ :
هذا وقطع فيه
بالهاء عن البزى ولم يقرأ بالهاء إلا على ابن غلبون كما نص عليه فى جامع البيان «
وها
الصفحه ١٥٠ : يَخْتَلِفُونَ ) ، و ( فِي ما
هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ) وفى ما لا تعلمون فى الواقعة و
( كَيْ لا ) كتب مفصولا نحو
الصفحه ١٠٨ : جائز وليس كل راء فيها
الترقيق ؛ ألا ترى أنك لو قلت ( رَغَداً ) ، و
( رقد ) ونحوه بالترقيق لغيرت لفظ
الصفحه ٢٢٠ : محالة ولكنه لما كان ما
يرد فى القرآن من ذكر القيامة كثيرا يذكر بلفظ ماضى نحو : (
فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ
الصفحه ٤٨ : الآى فى السور الإحدى عشر المذكورة بين بين كإمالته
ذوات الراء المتقدمة سواء وسواء كانت من ذوات الواو نحو
الصفحه ٧ :
الثاء. وحرفان
يشتركان فيهما معا وهما التاء والنون « فالتاء » نحو ( هَلْ تَنْقِمُونَ ) و ( هَلْ