الصفحه ٣٢٥ : جائزة فى نحو يا غلامى تنبيها على الضم وأنت تنوى
الإضافة وليس ضمه على أنه منادى مفرد كما ذكره أبو الفضل
الصفحه ٤٦٢ : الشاهدين. وبعضهم يقول :
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ـ إلى آخره ـ أو بما فى نحو ذلك من التنزيه
وبعضهم
الصفحه ٢٠٣ : الوقف قبل الاستثناء فى ذلك فهذا وما أشبهه هو (
الشرط الأول ) وفى ذكر النبى صلىاللهعليهوسلم فى نحو
الصفحه ٥٨ : والكامل وغيرها ورواهما بين بين
المغاربة عن آخرهم وهو الذى فى التيسير والكافى والهادى والتبصرة والهداية
الصفحه ١٢٤ : الْأَسْبابُ ) عند من ضمها.
وكذلك نحو و ( مِنْهُمُ الَّذِينَ ) ، و
( أَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ ) وهو المقدم فى
الصفحه ٧٨ :
فى كامله من طريق
أبى عمران وطريق ابن غلبون يعنى عبد المنعم وهى ترجع أيضا إلى أبى عمران وممن قطع
الصفحه ٢٨ : رسما
نحو ( فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا ) ، ( أَنْ لا
يَقُولُوا ) وما كان مثله مما ثبتت النون فيه ، أما إذا
الصفحه ٢٣٣ :
التاء فى هذه
المواضع كلها حالة الوصل فإن كان قبلها حرف مد ولين نحو ( وَلا
تَيَمَّمُوا
الصفحه ٨١ : ( لا
يَصْلاها ) فى والليل كما سيأتى فى باب اللامات والله أعلم ( السابع )
إذا وصل نحو ( النَّصارى
الصفحه ١٠٣ :
وأجمعوا على تفخيم
( تَرْمِيهِمْ ) ، و
( فِي السَّرْدِ ) ، و
( رب العرش والأرض ) ونحوه ولا فرق بينه
الصفحه ٥٩ :
الفارسى وروى جمهور المغاربة والمصريين عن حمزة من روايتيه بين بين وهو الذى فى
التيسير والشاطبية والهداية
الصفحه ٢٣ :
عن أبى نشيط عن
قالون بالاخفاء أيضا عند الغين والخاء فى جميع القرآن ولم يستثن شيئا واتبعه على
ذلك
الصفحه ٧٢ : يلطف وصلا فانه يوقف عليه كذلك من غير خلاف عن أحد من أئمة القراءة إلا
ما كان من كلم أميلت الألف فيه من
الصفحه ١٠١ : ) ، و
( تَفْرَحُونَ ارْجِعْ إِلَيْهِمْ ) فلا تقع الكسرة
قبل الراء فى ذلك ونحوه إلا فى الابتداء فهى أيضا فى ذلك مفخمة
الصفحه ١٤٤ : فيما
وقع قبل الهاء فيه متحرك نحو : إنه وبه كما تقدم أول باب هاء الكناية ويلتحق بذلك
ما وصل بالواو واليا