الصفحه ١٥٤ :
الاشتباه صورة (
وأما : أم ـ مع ـ ما ) فإنها كتبت موصولة فى جميع القرآن نحو ( أماشتملت ) ، ( أَمَّا
الصفحه ٢٠٧ : همز القطع لمن وصل الميم فى نحو (
عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ ) وكذلك مذاهبهم فى السكت على
الصفحه ٣٤ : راجِعُونَ ) لعدم ذلك بعده وأما الامالة لأجل الشبه فإمالة ألف التأنيث
فى نحو ( الْحُسْنى ) وألف الالحاق فى
الصفحه ٢٥ : سائر المؤلفين وأجمعوا على إظهار النون
الساكنة عند الواو والياء إذا اجتمعا فى كلمة واحدة نحو ( صِنْوانٌ
الصفحه ١٢٣ : فى الوصل متحركا بالكسر سواء كانت الكسرة
للإعراب أو للبناء نحو ( بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٤٣٨ : السورة هاء ضمير موصولة
بواو فى اللفظ تحذف صلتها للساكنين سكونها وسكون اللام بعدها نحو قوله ( لِمَنْ
الصفحه ١٢٢ : بالسكون ولا
يجوز فيه روم ولا اشمام وهو خمسة أصناف ( أولها ) ما كان ساكنا فى الوصل نحو ( فَلا
تَنْهَرْ
الصفحه ٩٩ :
لقوة جرة الراء
كما لم يمنع منها كذلك فى نحو ( الْغارِ ) ، وقنطار انتهى.
ولا شك أن ضعف السبب يؤثر
الصفحه ١٠٥ : وَعْدَ اللهِ حَقٌ ) فان الوقف على جميع ذلك بالسكون لا غير. وإن كانت مكسورة
والكسرة فيها للاعراب نحو
الصفحه ١٠٩ : مرتبط بأسباب كالمتحركة ولم يثبت
فى ذلك دلالة على حكمها فى نفسها فاما تفخيمها بعد الكسرة العارضة فى نحو
الصفحه ٢٠٥ : يبتدأ له غالبا بالمد الطويل فى نحو : ( آدَمَ ) و
( آمَنَ ) وإيمان ونحوه مما
يكثر دوره ثم بالتوسط ثم
الصفحه ٨٧ : فى نحو : وا زيداه.
وبينوا هاء الإضمار بالواو والياء نحو : ضربه زيد ، ومر به عمرو. كما هو مقرر فى
الصفحه ٩٦ : الدانى
على شيخه ابن غلبون وذهب الباقون إلى تفخيمها من أجل العجمة وهو الذى فى التيسير
والكافى والهداية
الصفحه ٣٢٤ : وقال ابن هشام فى آخر توضيحه
لما ذكر حذف احدى التاءين من أول المضارع فى نحو ( ناراً تَلَظَّى ) وقد يجي
الصفحه ٢٩٩ : وقرأ بها أيضا يحيى بن وثاب وسليمان ابن مهران الأعمش وحمران بن أعين
وجماعة من التابعين وقياسها فى النحو