الصفحه ٢١ :
الناس في كلّ عصر ومصر.
وأمّا التقليد : فإنّه بعد ما ذكرنا من
عدم استطاعة الجميع لتلقّي علوم
الصفحه ٣٣ : عامداً ، غير أنّه لا يخلّد في النار إذا كانت عقائده سليمة ، أمّا من كانت عقائده فاسدة فإنّه يخلّد في
الصفحه ٣٦ : والمعاد ، لكن يمكن إضافة عقائد اُخرى إليها إمّا لأنها مأخوذة ومستقاة منها ، أو لأنها من توابعها ، لتكون
الصفحه ٧٨ : ، وكلّ ما للمخلوق من تأثير وتأثّر إنّما يتمّ بإذن الله ـ تعالى ـ وإرادته التكوينيّة.
أمّا الثّمرة
الصفحه ٨٦ : تَعْمَلُونَ ) (١)
الذي معناه سلب الاختيار ، وبين قوله ـ تعالى ـ ( إِنَّا هَدَيْنَاهُ
السَّبِيلَ إِمَّا
الصفحه ١١٨ :
وأمّا الرّسول فهو قسم خاصّ من الأنبياء
، وأخصّ من النّبي لأنّه صاحب شريعة سماوية وكتاب من الله
الصفحه ١٥٦ : ، والّتي تقع إمّا علامات بعيدة أو قريبة ، وأمّا الخاصة وتسمّى العلامات الحتميّة والمحتومة فهي خمسة خروج
الصفحه ٥ : ـ ، واللَّعن على أعدائهم يوم الدين.
أمّا بعد ، فقد مَنّ الله ـ تعالى ـ على
عباده المؤمنين أن بعث فيهم وإليهم
الصفحه ١٢ :
لَمَدِينُونَ
) (١) أي لمملوكون ، وأمّا الدّين عند علماء
الأديان فمعناه الاعتقاد بخالق الكون
الصفحه ١٨ : الفرديّة والاجتماعيّة التي يتركها الدّين في حياة الانسان ؟
ج)
: أمّا الآثار الفرديّة فهي كثيرة أهمّها
أنّ
الصفحه ١٩ : بما أمره الله ـ تعالى ـ به ، ويترك ما نهى الله ـ تعالى عنه ، وهذا لا يتحقّق إلا بأن يكون إمّا مجتهداً
الصفحه ٢٧ : وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم
مُّقْتَدُونَ )
(١) ، وأما نهتنا الشّريعة عن التقليد في الدّين ؟!
ج)
: التقليد
الصفحه ٤٧ : كلّ هذه الآيات والعلامات والبيّنات تدل عليه ؟! ، انظر الى آيات الآفاق والأنفس أما تكفي دليلاً وشاهداً
الصفحه ٥٠ : إلى حكم العقل أو الفطرة ، وأمّا أقوال وبراهين الفلاسفة الإلهيّين ، مثل « برهان الصّدّيقين » وهو كيفية
الصفحه ٥٤ :
عليهالسلام
: ما الدّليل على أنّ لك صانعاً ؟ فقال عليهالسلام
: « وجدتُ
نفسي لا تخلو من إحدى الجهتين : إمّا أن