الصفحه ١٠ : الله وسلامه عليه ـ : « وأمّا
الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة أحاديثنا ، فإنّهم حجّتي عليكم وأنا
الصفحه ٢٢ : يجب أن يكون عارفاً بكيفيّة الاحتياط إمّا بالاجتهاد أو بالتقليد ، لعصوبة تشخيص موارده إذ قد يكون
الصفحه ٦٢ :
المادّة والطّبيعة
في الحوادث المادّيّة والمستجدّات الطّبيعيّة محال أيضاً ، فكلّ معدوم يكتب له
الصفحه ٢٤ :
كلّ
مسألة وواقعة حكم واحد ؟ فلماذا نجد في الكثير من الأحيان عدّة أحكام في المسألةٍ الواحدة ، لكلّ
الصفحه ٢٥ :
الواقعي اُعطي أجراً
ثانياً لذلك ، وكلّ ما يستنبطه المجتهد فهو من الأحكام الظاهرية ويسمّي ب
الصفحه ٢٣ :
الدرس الرابع
الحكم الواقعي والحكم
الظاهري
بسم الله الرّحمن الرّحيم
س)
بعد ما تبيّن أنّ طلب
الصفحه ٥٥ : ) (٣).
فالتأمّل في كلّ نباتٍ وفي كلّ شجرة من
__________________
(١) سورة النمل : ٦٠.
(٢) سورة الواقعة : ٧٢
الصفحه ١١١ : الله ، كأنّ النّاظر إليهم ناظر الى صفات الله ـ تعالى ـ ، وكان ـ في أعين الناس ، وفي الواقع ، كلّ ما
الصفحه ١٤٠ :
المعاندين تجاهل ذلك
في العمل والواقع العملي ، والبحثَ عن مبرّرٍ لما بدر من أصحاب الجمل وخوارج
الصفحه ١٦٧ : ........................... ١٨
الدرس الرابع : الحكم
الواقعي والحكم الظاهري ....................... ٢٣
الدرس الخامس : التقليد
الصفحه ١٤ :
وأمّا المراد بحكم العقل والمقصود منه
هنا هو حكم العقل العملي « ومعنى حكم العقل ـ على هذا ـ ليس إلا
الصفحه ٥٣ :
وأمّا غيرهم ـ فباختصار ـ نشير إلى بعض
الطرق التي تناسبهم والمؤدّية إلى معرفة الله ـ تعالى
الصفحه ٨٩ : ـ : (
إِمَّا شَاكِرًا
وَإِمَّا كَفُورًا ) (٢)
لأنّه قادر على إرادة أن يكون شاكراً وأن يكون كفوراً ، على حدّ سوا
الصفحه ١٥ : في الشّرع
المقدّس مبنيّة على أحد الاُمور الثلاثة السّابقة :
أ ـ إمّا على حكم العقل بضرورة رجوع
الصفحه ٢٠ : التقليد ؟ وما معنى الاحتياط ؟
ج)
: أمّا الاجتهاد فهو بذل الجهد والسّعي
الحثيث لاستنباط الحكم الشرعي من