الصفحه ١٣٥ :
الْقَصَصُ الْحَقُ)(١).
وحينما طلب
الصحابة من النبي «صلى الله عليه وآله» أن يقص عليهم ، نزل قوله تعالى
الصفحه ١٦٧ : النبي «صلى الله
عليه وآله» ولا عاشوا معه ، بل سمعوا باسمه ، لا أكثر ولا أقل؟!.
٦ ـ لقد شكا أهل
الكوفة
الصفحه ١٨٧ : والقياس في
رقم ٢٨ من هذا الفصل.
مع
أنهم يقولون : إن عمر بن الخطاب هو الذي انتقد القائلين بالرأي ، وروى
الصفحه ٢٥٩ : الصحاح قد رووا عن الخوارج والمبتدعة ، مثل عمران بن
حطان ، وهو من أكبر الدعاة إلى البدعة (٣) ، فإنه مادح
الصفحه ٢٩٦ : المخالفة عن أمره جملة على كل حال» (١).
وقال
أبو عمر : «قد أمر الله عز وجل بطاعته واتباعه أمرا مطلقا مجملا
الصفحه ٢٩٧ :
ورواه عن النبي «صلى
الله عليه وآله» علي «عليه السلام» ، وأبو هريرة ، وثوبان ، وجعفر ، وابن عمر
الصفحه ٨٠ : إليه أبو موسى بعدة ناس قرأوا القرآن ،
فحمد الله عمر.
__________________
(١) راجع في ذلك
وغيره
الصفحه ٩٩ :
المسلمين ، فإن
الذين تصدوا للفتوى بعد ذلك العهد ما كانوا من الشخصيات الطليعية في المجتمع
الإسلامي
الصفحه ٩٨ : «عليهما السلام» ، قال :
حج عمر أول سنة حج ، وهو خليفة ، فحج تلك السنة المهاجرون والأنصار وكان علي قد حج
في
الصفحه ٩٧ : ، وزينه لهم الحب الأعمى (٢).
٥ ـ السماح لأبي
هريرة بعد المنع :
قال
أبو هريرة : «بلغ عمر حديثي ،
فأرسل
الصفحه ٢٧٢ :
إبراهيم بن سيار
النظام : أكذبوه : عمر ، وعثمان ، وعلي ، وعائشة (١).
ورد سعد على أبي
هريرة مرة
الصفحه ٣٠٠ : يأتوه بكتف ودواة ليكتب لهم كتابا
لن يضلوا بعده أبدا ، فقال عمر بن الخطاب : «حسبنا كتاب الله» (٢).
وهذا
الصفحه ٣٢٣ :
٢١ ـ تصويب الصحابة
وغيرهم في اجتهاد الرأي :........................... ٢٤١
٢٢ ـ النبي صلّى الله
الصفحه ٢٤٤ : .
وستأتي قصة ذي
الشمالين ، وسهو النبي «صلى الله عليه وآله» في صلاته ، بعد غزوة بدر إن شاء الله
تعالى. فإذا
الصفحه ٢٦ : المبرر
لتقديس كهذا ما دام لم يثبت بعد أن هذا هو كلام النبي «صلى الله عليه وآله» أو
موقفه ، أو من صفاته