الصفحه ١٩٧ :
بل
لقد جاء في التلمود نفسه : «إن الأمور التي
تروى مشافهة ليس لك الحق في إثباتها بالكتابة
الصفحه ٢١٣ : ، فأجابه ، ولو أنه عجز عن الجواب لكان قد أوجعه
ضربا (٢) على حد تعبيره.
موقف سائر الأئمة
عليهم السّلام من
الصفحه ١١٢ :
وقد استأذن عبد
الله بن سلام النبي «صلى الله عليه وآله» بأن يقيم على السبت ، وأن يقرأ من
التوراة في
الصفحه ٦٠ :
ثلاثين رجلا ،
وذلك في أول إمرة عمر بن الخطاب (١).
بل إن عمر بن
الخطاب نفسه قد كتب ـ فيما يروى
الصفحه ١٤٣ : للقاص ، وتقدم أن عمر وعثمان
قد عينا لتميم الداري الوقت والمدة والمكان.
كما أن عمر بن عبد
العزيز ـ الذي
الصفحه ٢٢ :
لوجدنا هذا النبي
ـ الذي اصطفاه الله ، واختاره من بين جميع خلقه ، ووصفه جل وعلا في القرآن الكريم
الصفحه ٧٣ :
كلمات عمر المتقدمة ما رووه عن النبي «صلى الله عليه وآله» في مجمع الزوائد ج ١ ص
١٥٠ و ١٥١ ومسند أحمد
الصفحه ١٠٧ : دافع البعض عن
سياسة عمر في توجيه الناس نحو تعلم الأنساب ، معتبرا أنه لا بد من معرفة نسب النبي
«صلى الله
الصفحه ١١٣ :
الإصرار إلى حد
الاغضاب :
وقد جاء عمر بن
الخطاب إلى الرسول «صلى الله عليه وآله» بترجمة للتوراة
الصفحه ١١٤ : باشر إتلاف ما
كتبوه عنهم بنفسه.
فقد روي أن عمر بن
الخطاب جاء إلى النبي «صلى الله عليه وآله» بشيء كتبه
الصفحه ٤٨ :
رسول الله «صلى
الله عليه وآله» على قومه ، ثم عامل أبي بكر ، فلما قام عمر (رض) أتاه بكتاب رسول
الله
الصفحه ٦٧ : سياسة إحراق حديث
النبي الأكرم «صلى الله عليه وآله».
ذروة هذه السياسة
:
ثم كانت خلافة عمر
بن الخطاب
الصفحه ٦٨ : (١).
إحراق حديث رسول
الله صلّى الله عليه وآله :
وفي خطوة تصعيدية
حاسمة وحازمة يطلب الخليفة الثاني عمر بن
الصفحه ١٠٢ : : أن معاوية الذي كان يتعامل بالربا ، قد حاول أن يمنع عبادة بن الصامت من
رواية حديث عن النبي «صلى الله
الصفحه ١٢١ : تقدم : أن الحديث ـ لو صح ـ فالمقصود به رواية الحديث الثابت صحته ، والمأخوذ من
النبي «صلى الله عليه وآله