الصفحه ٣٢٦ :
١١ ـ الانسجام مع
الأجواء والمناخات :.................................... ٢٩٠
١٢ ـ المعيار الأعظم
الصفحه ٦ : تمهيد الكتاب ، وتوسعنا في مطالبه ، إلى حد أنها أصبحت تشكل واحدا من
أجزاء الكتاب المستقلة ، فاعتبرناه
الصفحه ٢٢٦ :
السرخسي : «من طعن فيهم فهو ملحد ، منابذ للإسلام ، دواؤه السيف ، إن
لم يتب» (٢).
ومن
الواضح : أن حملة
الصفحه ١٧٥ : صفحة ، قد شحنه
بأحاديث التجسيم ، وأحاديث الرؤية من أوله إلى آخره ، وفيه الكثير مما يدل على أن
لله تعالى
الصفحه ٢١٩ : شحنوا
كتبهم ومجاميعهم الحديثية بالشيء الكثير من الفتاوى ، والمعارف ، والعقائد ،
والسياسات ، والسير
الصفحه ٧٠ : ومن
الواضحات ، فلا حاجة إلى ذكر النصوص ، والإكثار من الشواهد.
بل
قيل : إنه (يعني عمر)
ضرب من نسخ كتب
الصفحه ١٢٠ :
هذا إلى جانب
عشرات بل مئات آخرين ، فراجع تراجم علماء أهل الكتاب ، وانظر من روى عنهم ليتضح لك
ذلك
الصفحه ١٢٧ : نقول : إن كعبا يريد بكلامه هذا مع ابن عباس : أن يرمي عصفورين بحجر واحد.
فهو من جهة يقدم
رشوة إلى ابن
الصفحه ١٤٦ : جسارة في الوضع» (٣). أي في وضع الحديث على لسان رسول الله «صلى الله عليه وآله».
وقد
حدّث ابن عون ، فقال
الصفحه ١٤٤ : ، مما يخدم مصالحهم ، ويوصلهم
إلى أهدافهم.
ويكفي أن نذكر هنا
:
١ ـ أن معاوية حين
جاء لحرب الإمام
الصفحه ١٥ :
القسم الأول
مدخل إلى دراسة السيرة
الباب
الأول : تدوين التاريخ بين الدوافع والأهداف
الباب
الصفحه ٢٠٩ : أبو ذر
ذلك الرجل الصابر المجاهد ، فالكل يعلم موقفه من كعب الأحبار في مجلس الخليفة
الثالث عثمان ، حينما
الصفحه ١٣٢ : وأطراف النهار.
__________________
(١) الآية ٢٠٨ من
سورة البقرة.
(٢) السيرة الحلبية ج
٢ ص ١١٥.
الصفحه ٢٩٨ : الاستفادة منه؟! وكيف؟! (١).
ثانيا
: إن هذا الحديث
ناظر إلى قبول الموافق ورد المخالف ، أما ما لا يوافق ولا
الصفحه ١٨٥ : الحج ، حيث
يجتمع الناس من مختلف الأقطار والأمصار ، ليستفيدوا من هذه الشعيرة العظيمة ،
ويعودوا إلى