الصفحه ٢١٠ : »
: من هذا؟!
قال
القاص : أنا.
فقال
علي «عليه السلام» : أما أني سمعت رسول الله «صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٢٨ : هي الكتاب المنزل
على موسى ، وليست محرفة ، كما يزعمون ، وعلى هذا الأساس ، فلا بد من تعظيمها
الصفحه ٢٥٧ : وآله»!! (١).
بل لقد كان
الاتهام بالزندقة هو الوسيلة الميسورة للتخلص حتى ممن لا يرى الصلاة خلف الخليفة
الصفحه ٢٦٦ : يضر بنهجهم ، ولا بمذهبهم
، فهي مقبولة ، بل يمكن أن يصبح الشيعي بل الرافضي من رواة الصحاح ألست أيضا
الصفحه ٣٢٠ : :........................................................... ١٨٢
خلاصات لا بد من
قراءتها :................................................. ١٨٣
لا معايير ولا
الصفحه ٣٢٤ : إلى
البدعة يرد :...................................... ٢٦٦
٣٨ ـ حجم البدعة
الصفحه ٢١٦ : ، فلو لم ينجح في
الامتحان لكان «عليه السلام» قد أوجعه ضربا.
فقد
رووا : أنه «عليه السلام»
انتهى إلى قاص
الصفحه ١٤١ : تقدم : أن
الخليفة الثاني عمر بن الخطاب كان يجلس إلى القصاصين ، ويستمع إليهم ، وكذلك
معاوية ، وعمر بن
الصفحه ٢٦٢ : عن
الخوارج ، الذين تحركوا في الصدر الأول ، بعد الرسول «صلى الله عليه وآله» : «نبذ
الناس حديثهم اتهاما
الصفحه ١٠ : الماضي ، وما مرت به من أوضاع وأحوال ،
وما تعرضت له من هزات فكرية ، وأزمات اقتصادية واجتماعية وغيرها
الصفحه ٤٦ :
أنه يقرأ قرآنا (أو
قال : يزعم أن قرآنه) من عند الله.
والله ، ما هو إلا
رجز من رجز الأعراب
الصفحه ١١ : صدرت من الحاكم نفسه ، أو من غيره ، أو يحيطها ـ لسبب أو
لآخر ـ بالكتمان ، ويثير حولها هالة من الإبهام
الصفحه ٣٢١ :
٢ ـ إحراجات لا بد من
الخروج منها :...................................... ١٩١
٣ ـ التأثر بأهل
الصفحه ٧٢ : قد أحرق من الكتب الإسلامية ما ينوف على ثمانين ألف كتاب.
وأن الإفرنج لما
تغلبوا على غرناطة قد أحرقوا
الصفحه ٨١ :
ثم كتب إليه في
العام القابل بعدة هي أكثر من العدة الأولى ، ثم كتب إليه في العام الثالث.
فكتب