الصفحه ١٧٦ :
العديد من الظواهر الأخرى الملفتة للنظر ، مما سنشير إلى بعض منه فيما يلي من
مطالب.
الوضع والوضاعون
الصفحه ١٠٥ :
يطلب منه أن يجمع
الشعراء ، ويستنشدهم ما قالوا من الشعر في الجاهلية ، والإسلام ، ويكتب بذلك إليه
الصفحه ١٢٦ : : أن رسول الله «صلى
الله عليه وآله» ذكر من ذلك شيئا» (١).
وربما
يظهر من رواية الطبري : أن الذي سماه
الصفحه ١٢٩ : مكتوب في التوراة ، الذي أنزل الله على موسى ، ما يكون عليه ، وما يخرج منه
إلى يوم القيامة» (١).
وفي
نص
الصفحه ١٤٧ :
ودعا
عطاء بن أبي رباح بخمسة قصاص ، فقال : قصوا في المسجد الحرام.
قال
: وهو جالس إلى
أسطوانة
الصفحه ٢٦٣ : الله عليه وآله» ، ومن أتى السلطان طائعا الخ ..» (٢).
وعن
شريك : إحمل العلم عن كل
من لقيت إلا الرافضة
الصفحه ٢٦٧ : :
ولكن تبقى مشكلة
روايتهم عن بعض المبتدعة ، الذين هم من أشد الدعاة إلى بدعتهم ، مثل عمران بن حطان
، وغيره
الصفحه ٧١ : مجال آخر.
الصليبيون والتراث
العلمي الإسلامي :
وبالمناسبة فإننا
نشير إلى جريمة نكراء ارتكبها
الصفحه ١٤٢ : (١) ، فراجع.
وقد ذكر المقريزي
طائفة ممن تولوا منصب (قصاص) في القرون الأولى على التعاقب ، فليراجعه من أراد
الصفحه ١٦٩ :
١٠ ـ لقد أفتى عبد
الله بن عمر ، وعبد الله بن عمرو (١) : أن ماء البحر لا يجزي من وضوء ولا جنابة
الصفحه ١٨١ : أحد من الكوفيين ، سوى عبد الله بن إدريس ، الذي كان على مذهبه ، فقد
رأى : أن أحاديث أهل العراق ، تنزل
الصفحه ٢٠٦ : (٢).
هذا بالإضافة إلى
أنه قد طرد القصاصين من المساجد ، كما سنرى.
وقد كذب الإمام
الباقر «عليه السلام» كعب
الصفحه ٢٠٧ :
أباطيله ، كروايته
: أن الكعبة تسجد لبيت المقدس في كل صباح (١).
وذلك من أجل أن
يتوصل إلى تبرير
الصفحه ٣١٦ : :............................................................ ٧٤
المنع من العمل بالسنة
أيضا :................................................. ٧٥
حبس كبار
الصفحه ٢٠٣ :
ضرورة وجود الإمام
:
ولسنا بعد ذلك كله
بحاجة إلى التأكيد على أنه كان لا بد لهذا الدين من رائد