الصفحه ٥٦ : (١).
ولا نرى أننا
بحاجة إلى ذكر ما يدل على ذلك ، فإنه بحمد الله أكثر من أن يحاط به.
الحث على كتابة
الحديث
الصفحه ١٧٠ : يوم الجمعة قال زياد : إن الأمير سهر البارحة فليس يمكنه الخروج إلى الصلاة.
والتفت
إلى رجل من سادة بني
الصفحه ٢٨٩ : تناقضا مع ما هو الثابت تاريخيا ، بصورة قطعية ، فإن ذلك يدعو
إلى رفضه ورده أيضا ، فإذا كان من الثابت أن
الصفحه ٤١ : الملك بن مروان إلى : «منع
الناس من الحج ، فضج الناس ، فبنى القبة على الصخرة ، والجامع الأقصى ؛ ليشغلهم
الصفحه ١٢٢ : المزيد من الأوسمة ، وكلماته
فيه وتقريظاته له معروفة ومشهورة (٣).
هذا بالإضافة إلى
تأثير ذلك المرسوم
الصفحه ١٩٥ : الله عليه وآله» ـ في غضبه (١) ـ لأقوام ، فأسأل عنها ، فأقول :
حذيفة أعلم بما
يقول ، وأكره أن يكون
الصفحه ٢٥١ : بنى ابن
الصلاح على ما قاله إمام الحرمين قوله بوجوب تقليد واحد من الأئمة الأربعة دون
غيرهم ..
إلى
أن
الصفحه ١٤٥ :
يقص بعد الصبح
وبعد المغرب : أن يدعو له ولأهل الشام (١).
٣ ـ وكان عبد
الملك شكا إلى العلماء!! ما
الصفحه ٢١٥ :
شرط الإجازة
للقصاصين :
ومما
تقدم نعرف : أن معرفة الناسخ
من المنسوخ شرط في السماح للقصاص بأن يقص
الصفحه ٢٤٦ : عصر كان (٢).
وكنموذج من ذلك
نشير إلى :
أن هذا ما حدث
بالفعل بالنسبة إلى الخلافة الإسلامية ، فقد
الصفحه ٦٢ : ، فأمرهم بالإلتزام بتدوين العلم ونشره أوضح من الشمس ، وأبين من الأمس ، ولا
نرى أننا بحاجة إلى إثبات ذلك
الصفحه ١٢٥ : ، ليحتفظ بولائهم ، وحبهم ، وثقتهم إلى أبعد مدى.
وقد تحدثنا عن بعض
من ذلك فيما سبق ، حين الحديث عن كيد
الصفحه ١٣٩ :
وكان عمر بن
الخطاب يجلس إليه بنفسه ، ويستمع إلى قصصه (١).
ويقول
البعض : إن تميما إنما أخذ ذلك من
الصفحه ١٤٩ :
وقريب من ذلك ما
عن أيوب السختياني (١).
٢ ـ لقد ذكر أحد
الصحابة لواحد من القصاصين : أن ظهور
الصفحه ١٥٣ : : ما أمات العلم إلا القصاص ، وإن الرجل يجلس إلى القاص السنة ، فلا يتعلم
منه شيئا.
٥ ـ وتقدم أيضا
قول