الصفحه ٢٤١ :
المرسلات عن النبي
«صلى الله عليه وآله» (١).
٢١ ـ تصويب الصحابة
وغيرهم في اجتهاد الرأي :
قد
الصفحه ١٥٩ :
آثار ونتائج :
وقد استمر المنع
من كتابة الحديث وروايته عشرات السنين ، وأصبح التحاشي عنه هو
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
تدوين التاريخ بين الدوافع والأهداف
الفصل
الأول : صفات النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٩ :
الفصل الأول :
صفات النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢١٣ :
٦ ـ التهديد
بالضرب الوجيع ، وبإقامة الحدود عليهم ويوضح ذلك :
ألف : ما روي ، من
أنه حينما بلغه
الصفحه ٦٤ : وآله :
لقد ظهرت ملامح
الاتجاه الرافض للحديث عن الرسول «صلى الله عليه وآله» ولكتابته لدى قسم من
الصفحه ١٨٩ : الحق في توجيه أي نقد له ، ومطالبته بأية مخالفة تصدر منه ، وأي خطأ
يقع فيه.
وإذا رجعنا إلى
أولئك الذين
الصفحه ١٧٨ :
كهذا ، وواجه
الواقع ، واحتاج إلى المزيد مما ليس عنده منه أثارة من علم ، فلسوف يبحث عما يلبي
له
الصفحه ٢٨٢ : الناس.
٤ ـ لا نبوة لأحد
بعد رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، كائنا من كان ، فلا يقبل قولهم : الإجماع
الصفحه ٢٧٦ : الأمراء.
٤٩ ـ الفتوى لأشخاص
بأعيانهم :
وأما سائر ما تبقى
من أمور ، فقد أوكلت إلى أناس بأعيانهم ، وحظر
الصفحه ١٠٠ : والفتوى قبل حرب صفين ـ على
ما يظهر ـ ثم منعه معاوية من الرواية بعدها.
وقد استمر هذا
المنع إلى عهد يزيد
الصفحه ١٨٨ : إليهم من رسول الله «صلى
الله عليه وآله» ولا عرفوه. وذلك أن الشيء من الحلال ، والحرام ، والأحكام ، يرد
الصفحه ٤٤ : ليكونوا أقرب إلى الكعبة حينئذ.
غير أن أئمة أهل
البيت «عليهم السلام» لم يتمكنوا من الجهر والتصريح بهذا
الصفحه ٢٢٥ : :
وحيث لم ينفع
الأمر بالسكوت عما شجر بين الصحابة ، فقد لجأوا إلى أسلوب آخر للخروج من المأزق ،
وهو اتهام
الصفحه ٥١ :
غير مخلوق لنار
سأروض الناس حتى
يركبوا(...) (٢) الحمار
ذروا من