الصفحه ٢٤٥ : شهادته إذا لم يؤخذ منه شيء ، وفي
قبول شهادته في حق الشركاء إذا أخذ منه أيضا خلاف والأشهر عدم القبول
الصفحه ٢٥٤ : غيرهم جازت شهادتهم على الوصية لأنه لا يصلح ذهاب حق أحد.
٣ ـ علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن
الصفحه ٢٥٥ :
لأنه لا يصلح ذهاب حق امرئ مسلم ولا تبطل وصيته.
٨ ـ ابن محبوب ،
عن جميل بن صالح ، عن حمزة بن حمران
الصفحه ٢٥٦ :
: « لم أشهده » أي أعلم أنه كاذب فيما ينسب إلى أو لا أعلم الآن حقية ما يقول ، ويمكن أن
يقرأ من باب الأفعال
الصفحه ٢٧٥ : فقال من تحاكم إلى الطاغوت فحكم له
فإنما يأخذ سحتا وإن كان حقه ثابتا لأنه أخذ بحكم الطاغوت وقد أمر الله
الصفحه ٢٧٦ : عقار ولا
دار ولا مال فلا سبيل عليه واعلم أنه لا يحمل الناس على الحق إلا من ورعهم عن
الباطل ثم واس بين
الصفحه ٢٧٩ : ألحن بحجته من الآخر ، فمن قضيت له
بشيء من حق أخيه فإنما أقطع له قطعة من النار » اللحن : الميل عن جهة
الصفحه ٢٨٠ :
قال يا رب أرني
الحق كما هو عندك حتى أقضي به فقال إنك لا تطيق ذلك فألح على ربه حتى فعل فجاءه
رجل
الصفحه ٢٨٦ : فيجحده قال إن استحلفه فليس له أن يأخذ
شيئا وإن تركه ولم يستحلفه فهو على حقه.
٣ ـ علي ، عن أبيه
، عن عبد
الصفحه ٢٨٩ : عنده مائة درهم كلهم شهدوا في موقف قال أقرع بينهم ثم استحلف الذين أصابهم
القرع بالله أنهم يحلفون بالحق
الصفحه ٢٩٧ : امرأة الرجل ما قالت ورجعت إلى الحق وأعطيتها الأمان وإن
لم تصدقيني لأملأن السيف منك فالتفتت إلى عمر فقالت
الصفحه ٣٠٨ : المدينة تستعديه فقال له أمير المدينة يا علي إما أن
تحلف وإما أن تعطيها [ حقها ] فقال لي قم يا بني فأعطها
الصفحه ٣١١ : قال اليمين الغموس التي توجب النار الرجل يحلف على حق امرئ مسلم على حبس ماله.
٩ ـ محمد بن يحيى
، عن
الصفحه ٣١٤ : توجب النار الرجل يحلف على حق
امرئ مسلم على حبس ماله.
٢ ـ علي بن
إبراهيم قال الأيمان ثلاثة يمين تجب
الصفحه ٣١٥ : ، وألحق بهما العلامة والشهيد الأب ، ولا نص على ذلك كله هنا ، وإنما
ورد في اليمين.
الحديث
الثاني : ضعيف