الصفحه ٢ : عليهالسلام قال الصبر والرضا عن الله رأس طاعة الله ومن صبر ورضي عن
الله فيما قضى عليه فيما أحب أو كره لم يقض
الصفحه ١ :
بسم الله
الرحمن الرحيم
(باب
الرضا بالقضاء)
١ ـ علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن
الصفحه ١٥ :
عليه الله وأنا
الضامن لمن لم يهجس في قلبه إلا الرضا أن يدعو الله فيستجاب له.
١٢ ـ عنه ، عن
أبيه
الصفحه ١٠١ : يختار رضا
محبوبة ولا ينظر إلى ثواب ولا يحذر من عقاب ، وحبه تعالى إذا استولى على القلب
يطهره عن حب ما
الصفحه ١٦٢ : الرضا ، « وبعد
الرضا » أي سائر مراتبه
فإن كان المراد بقوله لك الحمد ولك الشكر إنك تستحقهما يكون أول
الصفحه ٨ : إلى « من » فالأجر يشملهما أي ثواب الرضا وأجر القضاء أو الأعم منهما
أيضا فإن الصفات الكمالية تصير سببا
الصفحه ١٤ : درجة الورع أدنى درجة اليقين وأعلى درجة اليقين أدنى
درجة الرضا.
١١ ـ عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد
الصفحه ٨٦ : للأجر « حبا له » أي لكونه محبا له ، والمحب يطلب رضا المحبوب أو يعبده ليصل
إلى درجة المحبين ويفوز بمحبة
الصفحه ١٣٠ : ازدحمتم وأصل الدك الكسر
، انتهى.
«
لم تكسره » أي لم تعجزه عن
الصبر ولم تحمله على الجزع وترك الرضا بقضا
الصفحه ١٥٠ : وعنده الرضا عليهالسلام فقال له المأمون : يا بن رسول الله أليس من قولك أن الأنبياء معصومون؟ قال :
بلى
الصفحه ١٦٣ :
يا رب حتى ترضى
وبعد الرضا فإنك إذا قلت ذلك كنت قد أديت شكر ما أنعم الله به عليك في ذلك اليوم
وفي
الصفحه ٢٠١ : كظم غيظا ولو شاء أن يمضيه أمضاه أملأ الله قلبه
يوم القيامة رضاه
الصفحه ٢٩٧ :
بالضم الرضا واستعتبه أعطاه العتبي كأعتبه وطلب إليه العتبي ضد
« وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَما هُمْ مِنَ
الصفحه ٣١٤ : يقتله.
٢٥ ـ الحسين بن
محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء قال سمعت الرضا
الصفحه ٣٥٥ : بن أبي نصر قال قلت لأبي
الحسن الرضا عليهالسلام جعلت فداك اكتب لي إلى إسماعيل بن داود الكاتب لعلي