الصفحه ١٩٥ : .
وأبو
الحسن هو الرضا عليهالسلام ويدل على أن نية العفو تورث الغلبة على الخصم.
الصفحه ٢٠٣ : .
قوله
عليهالسلام : عاقبتها صبر ، كان المراد بالصبر الرضا بكظم الغيظ ، والعزم على ترك
الانتقام ، أو
الصفحه ٢٠٥ : عبيد الله
قال سمعت الرضا عليهالسلام يقول لا يكون الرجل عابدا حتى يكون حليما وإن الرجل كان
إذا تعبد في
الصفحه ٢١٠ : الرضا عليهالسلام من علامات الفقه الحلم والعلم والصمت إن
الصفحه ٢٢٣ : ء
قال سمعت الرضا عليهالسلام يقول كان الرجل من بني إسرائيل إذا أراد العبادة صمت قبل
ذلك عشر سنين
الصفحه ٢٥٥ : رهمان أتقن ، وتفسيرها : رب أحسن ، فأمر
الله الأرض أن تبلع ماءها.
وروى الصدوق في
العيون وغيره عن الرضا
الصفحه ٢٥٦ :
عن أبي الحسن
الرضا عليهالسلام قال قال التواضع أن تعطي الناس ـ ما تحب أن تعطاه.
وفي حديث آخر قال
الصفحه ٢٥٨ : في الله » أي الذين يحب كل منهم الآخرين لمحض رضاء الله
__________________
(١) سورة البقرة :
٢٥٦.
الصفحه ٢٦٤ : ، وقيل : أصل المحبة الميل وهو على الله سبحانه
محال ، فمحبة الله للعبد رحمته وهدايته إلى بساط قربه ورضاه
الصفحه ٢٦٩ :
بأحدهما يضر بالآخر.
الحديث
الرابع : ضعيف.
وقد مر صدر هذا
الخبر في باب الرضا بالقضاء إلى قوله : ألا إن
الصفحه ٢٧٠ : اليقين أدنى درجة الرضا
______________________________________________________
كان فيه الزهد
عشرة
الصفحه ٢٧٣ : الاضطراري والصبر
عليه والرضا بقضائه سبحانه لذة للمقربين « خائفا » أي من عذاب الآخرة أو من العدو في الجهاد
الصفحه ٢٧٩ : والقنوع مع الحرص والرضا بما آتاه الله مع الحسد ، وقد
مر ذكر الأضداد كلها في باب جنود العقل والجهل ، وإنما
الصفحه ٢٨٩ : إلى أو بمعنى مع ، وإضافة العقبى إلى الراحة للبيان ويحتمل غيره
أيضا ، وفي فقه الرضا عليهالسلام : فصارت
الصفحه ٢٩٣ : إلى الله أي
رضاه أو معرفته ومراقبته وذكره وعدم الالتفات إلى غيره وإلى محبته أي تحصيل حبهم
لله أو حب