الصفحه ٣٨ : كل نفس
بما كسبت ، وليس ذلك إلا الأنبياء والأوصياء ، إذ بهم وباقتفاء آثارهم وترك ذلك
والقرب من طريقتهم
الصفحه ٤٩ : »
قال دعوا بني أمية إلى
ميثاقهم ألا يصيروا الأمر فينا بعد النبي صلىاللهعليهوآله ولا يعطونا من الخمس
الصفحه ٧٨ : » (٢).
______________________________________________________
لَهُمْ
وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
وَكانَ ذلِكَ عَلَى
الصفحه ١٦٥ : ء ولن يبعث الله رسولا إلا
بنبوة محمد صلىاللهعليهوآله ووصيه علي عليهالسلام.
٧ ـ الحسين بن
محمد ، عن
الصفحه ١٧١ : المحرم عامين وكذلك في المشهور حتى وافقت
الحجة التي قبل حجة الوداع في ذي القعدة ، ثم حج النبي
الصفحه ١٩٩ :
______________________________________________________
وذكر البخاري في
تاريخه الكبير عن جابر لم يكن النبي صلىاللهعليهوآله يمر في طريق فيتبعه أحد إلا عرف
الصفحه ٢٠٦ : فإنه لا يلزم من فرض وقوعه محال ، وأيضا
لو كان دعوى النبي صلىاللهعليهوآله المعراج في المنام أو بالروح
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام صف لي نبي الله عليهالسلام قال كان نبي الله عليهالسلام أبيض مشرب حمرة أدعج العينين مقرون الحاجبين
الصفحه ٢٨٦ : هذا المعنى
الأبيات التي أولها :
محمد النبي أخي
وصنوي
وحمزة سيد
الشهداء عمي
الصفحه ٣٣٦ : الناس بخلاف المعهود من توارث الآباء
والأولاد وسائر الأقارب ، ولا تخلو الحال إما أن يكون كل نبي يبين هذا
الصفحه ٣٥٧ :
حيث أنه دال على تصديقه تعالى إياه يسمى معجزة ومن ثم قيل : شرط المعجزة أن يكون
أخبار النبي بأنه نبي
الصفحه ١٥٦ :
______________________________________________________
إِلاَّ
مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ »
وهم المؤمنون والملائكة «
وَقالَ »
في الدنيا «
صَواباً »
أي شهد
الصفحه ٣٣٣ : بأسانيد عن
النبي صلىاللهعليهوآله : إذا روي عني حديث فاعرضوه على كتاب الله ، فإن وافقه
فاقبلوه وإلا ردوه
الصفحه ١٩٢ :
ولن يشاءوا إلا أن
يشاء الله تبارك وتعالى ثم قال يا محمد هذه الديانة التي من تقدمها مرق ومن تخلف
الصفحه ٧٢ :
يُنْصَرُونَ. إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللهُ »
(١) فقال أبو عبد الله عليهالسلام نحن والله الذي رحم الله ونحن والله