الصفحه ٢٧٤ : وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا
بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
الصفحه ٥٦ : مدع أن
الخلافة لا يصلح إلا لرجل واحد من بين الناس جميعا وأنها مقصورة فيه ولا تنبغي
لغيره لأنها تتلو
الصفحه ١٤٩ : ، ثم أدبر واستكبر ، فقال إن هذا
إلا سحر يؤثر ، قال زفر : إن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سحر الناس
الصفحه ٢٦٦ :
يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً
الصفحه ١٧ : : مبتدأ خبره محذوف أي فثابت أن لله خمسه.
والمشهور بين
أصحابنا أنه يقسم ستة أقسام ثلاثة للنبي
الصفحه ٤٨ :
قال نزلت في فلان
وفلان وفلان « آمَنُوا »
بالنبي صلىاللهعليهوآله في أول الأمر و « كَفَرُوا »
حيث
الصفحه ٦١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فسلم ثم قال : يا عبد الله إنك دعوتنا أن نقول لا إله إلا الله ففعلنا ، ثم
الصفحه ٧٤ : : « وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ »
أذن علي عليهالسلام وعن الباقر عليهالسلام قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لما
الصفحه ١٧٠ :
(أبواب التاريخ)
(باب)
( باب مولد النبي صلىاللهعليهوآله ووفاته )
ولد النبي
الصفحه ٢٠١ : ، ما من مرة إلا وقد أوحى الله
عز وجل فيها النبي صلىاللهعليهوآله بالولاية لعلي والأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٥ : على إسلامه ، وأنه قد آمن بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في أول الأمر ولم يعبد صنما قط ، بل كان من
الصفحه ٢٥٨ : للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إن عمك أبا طالب قد أسلم بحساب الجمل وعقد بيده ثلاثة وستين؟ فقال : عنى بذلك
الصفحه ٢٧٥ : ، وأجمع الرواة على
أن النبي صلىاللهعليهوآله لما خوطب بفرض الصلاة ليلة المعراج وهو في السماء قال له
موسى
الصفحه ٢٨٧ : فلم ينف صغر سن هذين النبيين كمال عقلهما ، والحكمة
التي آتاهما الله سبحانه ولو كانت العقول تحيل ذلك
الصفحه ١٣ : : فثبت أن
هؤلاء الأربعة أقارب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإذا ثبت هذا وجب أن يكونوا مخصوصين بمزيد