الصفحه ٣١٥ : إلا الله وحده لا شريك له وأنه يعبده حق
عبادته لا شريك له في الملك ، ولا ولي له من الذل وأنه خلق كل شي
الصفحه ٣١٦ : عليهالسلام إلى جنب أمه ، فلم يزدد من الله تعالى إلا قربا وما ازددتم
منه والله إلا بعدا ، يا سوءتاه انصرفي فقد
الصفحه ٣١٧ :
إِلاَّ
أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ » (١) وقد أدخلت أنت بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله الرجال بغير إذنه
الصفحه ٣٤٣ : ، عن محمد بن إسحاق بن عمار قال قلت لأبي الحسن الأول عليهالسلام : ألا تدلني إلى من آخذ
عنه ديني فقال
الصفحه ٣٥٠ :
______________________________________________________
وإلا فهم كاملون
عند الولادة بل قبلها « فقال » أي يزيد على الالتفات أو هو كلام راوي يزيد
والمسؤول موسى
الصفحه ٣٥٣ : يزيد إنها وديعة عندك فلا تخبر بها إلا عاقلا أو عبدا
تعرفه صادقا وإن سئلت عن الشهادة فاشهد بها وهو قول
الصفحه ٣٦٥ : شيئا إلا ألجأه إليه وتركنا عالة ولو لا أني أكف نفسي لأخبرتك بشيء على رءوس
الملإ.
فوثب إليه إبراهيم
بن
الصفحه ٣٧٠ : ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أما إني يا إخوتي فحريص على مسرتكم
الله يعلم اللهم إن كنت تعلم أني أحب
الصفحه ٣٩٢ : ، ولا يعلم ذلك إلا بهدايتهم أي خصوص الإمام أو جميع الأوامر
والنواهي ، ولا يعلم إلا من جهة الإمام ، فلا
الصفحه ٣٩٦ : الأئمة عليهمالسلام يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم
٨
١٢٩
باب
الصفحه ٧ : : عند الموت وفي القبر وعند البعث «
أَلاَّ
تَخافُوا وَلا تَحْزَنُوا » أي يقولون لهم لا تخافوا عقاب الله
الصفحه ٨ : عليهالسلام استقاموا على الأئمة واحد بعد واحد «
تَتَنَزَّلُ
عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلاَّ تَخافُوا وَلا
الصفحه ١٧ : إلا وله وصي وكان جميع الأنبياء مائة ألف نبي وعشرين ألف نبي منهم خمسة أولو
العزم ـ نوح وإبراهيم وموسى
الصفحه ١٨ : .
______________________________________________________
بالموت وما بعده
حق العلم واليقين ، ومن كان حاله كذلك لا يتكلم إلا بالحق ، ويحتمل أن يكون راجعا
إلى الأخير
الصفحه ٢٠ : قال لي يا أبا محمد إن الله عز وجل لم يعط الأنبياء
شيئا إلا وقد أعطاه محمدا صلىاللهعليهوآله قال وقد