الصفحه ٧٢ : انطباق هذا التأويل على الآية فإنه يصير
حاصلها هكذا : ما تحدث مصيبة وقضية في الأرض وفي أنفسكم إلا وقد
الصفحه ٧٦ : إن عمي بصري إلا من صفقة جناح
الملك.
قال فاستضحكت ثم
تركته يومه ذلك لسخافة عقله ثم لقيته فقلت يا ابن
الصفحه ٧٧ : القرآن لا يرفع الاختلاف ، وبعبارة أخرى إذا كان الحكم
مردودا إلى الله وليس عند الله في الواقع إلا حكم واحد
الصفحه ٧٩ : ليلة القدر هو الحكم اليقيني الحتمي الواقعي ، ولا بد من عالم بذلك
الحكم وإلا فلا فائدة في إنزاله ، وليس
الصفحه ٨٤ :
« إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ »
وقال في بعض كتابه : «
وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ
الصفحه ٨٩ :
فكذلك لم يمت محمد
إلا وله بعيث نذير قال فإن قلت لا فقد ضيع رسول الله صلىاللهعليهوآله من في
الصفحه ٩٢ :
مامات آدم إلا وله
وصي وكل من بعد آدم من الأنبياء قد أتاه الأمر فيها ووضع لوصيه من بعده وايم الله
الصفحه ٩٤ : ء » لأن شهادة بعضهم
على بعض بالحقية لا تكون إلا مع التوافق وكذا على غيرهم لا تتأتى إلا مع ذلك ، إذ
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآله يعلمه وقد علمت أن رسول الله صلىاللهعليهوآله مات وليس من علمه شيء إلا وعلي عليهالسلام له واع
الصفحه ٩٧ : محتوما وما ليس بمحتوم في السنة قبل نزول الملائكة والروح
إلا الله.
وأما
قوله « لا يحل لك » فهو إما
الصفحه ١١١ :
أَحَداً » (٣) فقال أبو جعفر عليهالسلام : «
إِلاَّ
مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ » وكان والله محمد ممن
الصفحه ١١٨ : مستفاد ، وهذا لا يكون إلا الله عز
وجل ، وعلى قولي هذا جماعة أهل الإمامية إلا من شذ منهم من المفوضة ومن
الصفحه ١٢٨ : .
______________________________________________________
ينضب (١) الماء ولا يبقى منه شيء ، ولا تفعل ذلك إلا بحضرة المأمون ، إلى آخر ما
أوردناه في الكتاب الكبير
الصفحه ١٢٩ : اليسار ، والبنية كصنيعة الكعبة
« ولم يعطيا علم ما هو كائن » أي جميعها ، وإلا فكان قصة الغلام من جملة ما
الصفحه ١٤٤ : لجواب سائل ولا يجيبه من عنده
، وقد قال تعالى : « وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلاَّ
وَحْيٌ