الصفحه ٧١ : فلجتهم بحجة إلا أن يفتري خصمكم على الله فيقول ليس لله جل
ذكره حجة ولكن أخبرني عن تفسير « لِكَيْلا
الصفحه ٩٠ : ، فهما حالتان للإنسان فلا دنيا
قبل إنسان ، ولا إنسان قبل نبي أو وصي إذ لا يقوم هذا النوع إلا بحجة كما بين
الصفحه ٩١ :
إلا أن تكون عليهم
حجة بما يأتيهم في تلك الليلة مع الحجة التي يأتيهم بها جبرئيل عليهالسلام قلت
الصفحه ١٠٠ : علمه قال لا يحل
لك أن تسأل عن هذا أما علم ما كان وما سيكون فليس يموت نبي ولا وصي إلا والوصي
الذي بعده
الصفحه ١٠٥ : عليهمالسلام معه ووافينا معهم فلا ترد أرواحنا إلى أبداننا إلا بعلم
مستفاد ولو لا ذلك لأنفدنا
الصفحه ١٠٦ :
أو المفضل ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ما من ليلة جمعة إلا ولأولياء الله فيها سرور قلت كيف
ذلك
الصفحه ١١٧ : يعلمون ذلك
من أنفسهم بغير تعليمه تعالى بوحي أو إلهام ، وإلا فظاهر أن عمدة معجزات الأنبياء
والأوصيا
الصفحه ١٣٤ :
أن الله
عز وجل لم يعلم نبيه علما إلا أمره أن يعلمه أمير المؤمنين
وأنه كان
شريكه في العلم
١ ـ علي
الصفحه ١٤٢ : ، فإنه لا يأمر ولا ينهى إلا عن أمر الله ، وهذا عام في كل ما أمر به
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ونهى عنه
الصفحه ١٩٠ : وورث ابنك واصطنع الأمة وقم بحق الله عز وجل وقل الحق في الخوف والأمن ولا
تخش إلا الله ففعل ثم دفعها إلى
الصفحه ٢٠٩ :
بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ »
فلا تكون بعد علي بن
الحسين عليهالسلام إلا في
الصفحه ٢١١ : للمؤمنين والمهاجرين نصيب في تلك الولاية أصلا في وقت من
الأوقات إلا أن تفعلوا إلى خواصكم منهم إحسانا
الصفحه ٢٢٢ : لنفسه ، ولا ينكر هذا إلا جاهل
بأساليب الكلام ، أو متجاهل للعصبية عما تتنازع إليه الأفهام.
قال في
الصفحه ٢٢٣ : ما يشاء في أمر الدين والدنيا ، وأنه لا اختيار لهم معه ، وهل
هذا إلا معنى الإمامة والرئاسة العامة
الصفحه ٢٧٨ : الكلام يدل على اختصاص جميع تلك الأوصاف
بالمبعوث أخيرا وإلا فلا فائدة في ذكرها.
« يجبن » حال عن فاعل رجع