الصفحه ٦٣ : إلا أنهم لا يرون ما كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يرى لأنه كان نبيا وهم محدثون وأنه كان يفد إلى
الصفحه ٦٨ : السماء ولي لله عز ذكره إلا وهو
مؤيد ومن أيد لم يخط وما في الأرض عدو لله عز ذكره إلا وهو مخذول ومن خذل لم
الصفحه ٧٠ : ظاهر القرآن وما يفهمه منه علماء الأمة إذ جميع
الأحكام في القرآن ، ولكن لا يمكن استنباطه إلا للإمام «
أن
الصفحه ٨٨ :
ص يا معشر الشيعة
يقول الله تبارك وتعالى : « وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ
إِلاَّ خَلا فِيها نَذِيرٌ
الصفحه ١١٦ : من أمر البعث والنشور والجنة والنار وغير ذلك
« إِنْ
أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ »
يريد ما أخبركم
الصفحه ١٤٣ : في الأخبار المعتبرة فيما نعلم ، وما ورد من الأخبار الدالة على ذلك كخطبة
البيان وأمثالها فلم توجد إلا
الصفحه ١٤٦ : ، ولا
حول ولا قوة إلا بك ، اللهم إني أبرأ إليك من الذين ادعوا لنا ما ليس لنا بحق ، اللهم
إني أبرأ إليك
الصفحه ٢٢١ : ، استبعد أن يكون أراد به صلىاللهعليهوآله قسم ابن العم لاشتراك خلو الكلام عن الفائدة بينهما ، فلم
يبق إلا
الصفحه ٢٢٤ : إلا من كان إماما لهم مفترض الطاعة عليهم.
فإن قال : سلمنا
أن المراد بالمولى في الخبر ما تقدم من معنى
الصفحه ٢٥٤ : وافهموا آياته ومحكماته ولا تتبعوا متشابهه ، فو الله لا يوضح
تفسيره إلا الذي أنا أخذ بيده ورافعها بيدي
الصفحه ٢٦٣ :
عز وجل قد أبى إلا
أن يجعل في سنة من يعقوب وإن يعقوب دعا ولده وكانوا اثني عشر ذكرا فأخبرهم بصاحبهم
الصفحه ٣٤٤ : ومن كانت له عندي عدة فلينجزها منه ومن لم يكن له بد من لقائي فلا يلقني
إلا بكتابه
الصفحه ١٢ : وإنه لم يهلك منا عالم قط إلا خلفه من أهله من علم مثل علمه
أو ما شاء الله.
٣ ـ محمد بن يحيى
، عن أحمد
الصفحه ١٤ : الطائي ، عن محمد بن مسلم قال قال أبو جعفر عليهالسلام إن العلم يتوارث فلا يموت عالم إلا ترك من يعلم مثل
الصفحه ٦٥ : ء من عند الله
سبحانه إما ليلة القدر أو في غيرها أم لا ، والأول باطل لقوله تعالى : «
إِنْ هُوَ
إِلاَّ