الصفحه ٣٠٢ : : « كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلاَّ وَجْهَهُ » (٢) وفي بعض النسخ : العفو لي قربة ولكم حسنة ، فيحتمل أن يكون
الصفحه ٣٠٦ : إلا خير قلت أجب أبا محمد فعجل على
شسع نعله فلم يسوه وخرج معي يعدو فلما قام بين يديه سلم
الصفحه ٣١٢ :
و « لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ »
الحسين أعلمنا علما
وأثقلنا حلما وأقربنا
الصفحه ٣١٣ : من ، وفي بعض النسخ بالنون وهو لا
يستقيم إلا بتقدير الباء في أول الكلام ، أي بمن بغيره ترضى ، وفي بعض
الصفحه ٣١٤ : ، وإلا
فهو عليهالسلام كان مأذونا في ذلك في حياته وبعد وفاته.
ويؤيده ما رواه
الشيخ في مجالسه بأسانيد
الصفحه ٣١٨ : اللهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى »
أي جربها لها أو جربها
بأنواع التكاليف لأجل التقوى ، فإنها لا تظهر إلا
الصفحه ٣١٩ : بِالسُّوءِ إِلاَّ ما رَحِمَ رَبِّي »
(١)
« وملك الأرض » عبارة عن
الاستقرار في البيت المأمورة به في قوله
الصفحه ٣٢٥ : ابن حزم ثم ذكر مثله
إلا أنه قال بعث ابن حزم إلى زيد بن الحسن وكان أكبر من أبي عليهالسلام.
عدة من
الصفحه ٣٢٨ : الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ » (١) وأوصى محمد بن علي إلى جعفر بن محمد وأمره أن
الصفحه ٣٣٨ :
١٤ ـ علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد بنحو من هذا إلا أنه ذكر أنه أوصى إلى أبي
جعفر
الصفحه ٣٤٢ :
عليهالسلام أنه قال إن ابني عليا أكبر ولدي وأبرهم عندي وأحبهم إلي
وهو ينظر معي في الجفر ولم ينظر فيه إلا نبي
الصفحه ٣٥٤ :
حاجة إلى تغسيل آخر بعد موتك « ولا يستقيم إلا
ذلك » أي لا يستقيم تطهيرك
__________________
(١) سورة
الصفحه ٣٥٦ : مؤمن إلا وفي قلبه محبة لعلي عليهالسلام عن ابن عباس ، وفي تفسير أبي حمزة الثمالي حدثني أبو جعفر الباقر
الصفحه ٣٥٧ :
ومحنته ومحنة
الآخر وصبره على ما يكره وليس له أن يتكلم إلا بعد موت هارون بأربع سنين.
ثم قال لي يا
الصفحه ٣٥٨ : تلبث إلا
قليلا حتى حملت فولدت ذلك الغلام قال يزيد وكان إخوة علي يرجون أن يرثوه فعادوني
إخوته من غير ذنب