الصفحه ١٨٠ : لا يجوز الفتوى بالظن ، بل لا بد من السماع من صاحب الشريعة كما هو
مذهب علمائنا إلا شرذمة قليلة من
الصفحه ١٨١ : ليسوا إلا المأمورين بالإطاعة خاصة ، وأن أولي الأمر
داخلون في المردود إليهم لفظا أو معنى.
وقوله
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام فذكروا الأوصياء وذكرت إسماعيل فقال لا والله يا أبا محمد
ما ذاك إلينا وما هو إلا إلى الله عز وجل
الصفحه ١٨٤ : اتخذ وصيا من أهلك فإنه قد سبق في علمي أن لا أبعث نبيا
إلا وله وصي من أهله وكان لداود عليهالسلام
أولاد
الصفحه ١٨٦ : الله عز وجل إلى سليمان عليهالسلام أي غنم نفشت في زرع فليس لصاحب الزرع إلا ما خرج من بطونها
، وكذلك جرت
الصفحه ١٨٧ : فقال أردنا أمرا وأراد الله عز وجل أمرا غيره ولم يكن
إلا ما أراد الله عز وجل فقد رضينا بأمر الله عز وجل
الصفحه ٢٠١ : وهي خاصة لا يرجع إلا من محض
الإيمان محضا أو محض الشرك محضا.
الصفحه ٢٠٤ : منهم إلا من هو مغموم بالعذاب والنقمة والعقاب ، وتصفو الأرض من الطغاة ، ويكون
الدين لله ، والرجعة إنما
الصفحه ٢٠٥ : أقبل علي فقال ثلاثة من الحجة لم تجتمع في أحد إلا كان
صاحب هذا الأمر أن يكون أولى الناس بمن كان قبله
الصفحه ٢٠٦ : : « ما هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ لَهْوٌ
وَلَعِبٌ » (١).
الحديث
الخامس : صحيح.
والمراد بالكبر
الصفحه ٢١٠ : الأخبار فلا تنافي ، ولا
يتوهم أيضا منافاة قوله تعالى : « إِلاَّ أَنْ
تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ
الصفحه ٢١٤ : ممن لقي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسمع مقالته في يوم غدير خم إلا قام فشهد بما سمع ، فقام ستة
الصفحه ٢١٨ : يرد بلفظ
مولى فيه إلا معنى أولى دون غيره.
قال المبرد بعد أن
ذكر تأويل قوله تعالى : « بِأَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٢٨ : أمثال ذلك إلا
خلافة عليهالسلام وإمامته ، إذ بها يبقى ما بلغه صلىاللهعليهوآلهوسلم من أحكام الدين
الصفحه ٢٢٩ : الله عليه على وجه يناسب شأن
الملوك والخلفاء وولاة العهد ، لم يكن إلا لنزول الوحي الإيجابي الفوري في ذلك