الصفحه ٨٦ : اجتمع ، لعل كلمة ما أخيرا زيدت من النساخ وفي كتاب تأويل الآيات الظاهرة مكان «
فيقولان ما أشد » « إلا
الصفحه ٩٣ :
إلا نبيا ولا نبي بعد محمد فهذا الوعد غير صادق أو كفر بهذا الوعد بأن قال إذا ظهر
أمره هذا نبي أو قال
الصفحه ٩٥ : منهم ما يدفع بالمجاهدين عن
القاعدين ولا أعلم أن في هذا الزمان جهادا إلا الحج والعمرة والجوار
الصفحه ٩٩ :
مالا يعلم الآخر
قال لا لم يمت نبي إلا وعلمه في جوف وصيه وإنما «
تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
الصفحه ١٠١ : الشياطين قال صدقت افهم عني ما أقول إنه ليس من
يوم ولا ليلة إلا وجميع الجن والشياطين تزور أئمة الضلالة ويزور
الصفحه ١٠٣ : القدر منكر ومن آمن بليلة القدر ممن على غير رأينا فإنه لا يسعه في الصدق إلا
أن يقول إنها لنا ومن لم يقل
الصفحه ١٠٩ : مكفوف فأما المبذول فإنه ليس من شيء
تعلمه الملائكة والرسل إلا نحن نعلمه وأما المكفوف فهو الذي عند الله عز
الصفحه ١١٠ : عز وجل علمين علم لا يعلمه إلا هو وعلم علمه ملائكته ورسله فما
علمه ملائكته ورسله عليهمالسلام فنحن
الصفحه ١١٢ : تأويلا آخر حيث قال : إلا لمن ارتضى من رسول يعني على
المرتضى من الرسول صلىاللهعليهوآله وهو منه ، قال
الصفحه ١١٣ :
يزعمون أنا نعلم
الغيب ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل لقد هممت بضرب جاريتي فلانة فهربت مني فما
علمت
الصفحه ١١٩ : إلا باختيار منهم
الحديث
الأول : ضعيف.
« لا يعلم ما يصيبه » أي من الخير والشر والعافية والبلاء في
الصفحه ١٢٠ : ينتظر به أن يقدم فيناظر أمير
المؤمنين وهذا هو صحيح موسع عليه في جميع أموره فسلوه قال ونحن ليس لنا هم إلا
الصفحه ١٢٢ : ، أو في ربيع الأول بزعم
المخالفين ، إلا أن يكون المراد الليلة بحسب الأسبوع ، وإن كان فيه أيضا مخالفة
الصفحه ١٢٤ : ، وأما
من كان عالما بجميع الحوادث فكيف يكلف الفرار ، وإلا يلزم عدم وقوع شيء من
التقديرات فيه ، بل هم
الصفحه ١٢٥ : ، فيبلغه بذلك علو الدرجات ما لا يبلغه إلا به ، بأنه يطيعه في ذلك طاعة
لو كلفها سواه لم يردها ، ولا يكون