الصفحه ٢٢ :
نفسه قال ما بعث الله نبيا إلا ومحمد صلىاللهعليهوآله أعلم منه قال قلت إن عيسى ابن مريم كان يحيي
الصفحه ٢٣ : وتحيا به الموتى ونحن نعرف الماء تحت الهواء وإن في كتاب الله لآيات ما
يراد بها أمر إلا أن يأذن الله به مع
الصفحه ٢٦ : ويجلو كل مدلهمة.
قال بريهة : وصفت
المسيح في صفاته وأثبته بحججه وآياته ، إلا أن الشخص بائن عن شخصه
الصفحه ٣٢ : وبالباطن المعاني الكامنة التي لا يعلمها إلا الأئمة عليهمالسلام والأول أظهر.
الحديث
الثالث ضعيف
« إن من
الصفحه ٣٧ : ، وأما نبينا صلىاللهعليهوآله فكان جامعا لجميع الأسماء إلا اسما واحدا استأثر الله به ،
وكان لمرتبته
الصفحه ٤١ : عليهالسلام كان أمرهم بالتقية ولم يأمرهم بالإذاعة عند المخالفين ، لكن ظاهره يوهم إنكار
أصل القول « اللهم إلا
الصفحه ٤٢ :
إلا أن يكون رآه
عند علي بن الحسين فإن كانا صادقين فما علامة في مقبضه وما أثر في موضع مضربه.
وإن
الصفحه ٤٥ : في
السند غرابة إذ أحمد بن أبي عبد الله ليس في الرجال إلا أحمد بن محمد بن خالد
البرقي وهو لا يروي عن
الصفحه ٥١ : : أقدم حيزوم ، وما
أهم أضرب أحدا إلا سقط ميتا قبل أن أضربه؟ فقال : هذا جبرئيل وميكائيل وإسرافيل « الخبر
الصفحه ٥٧ : دخل على فاطمة عليهاالسلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عز وجل فأرسل الله
إليها ملكا يسلي
الصفحه ٦٢ : أنه لم يكن
لتضعيفه سبب إلا رواية هذه الأخبار العالية الغامضة التي لا يصل إليها عقول أكثر
الخلق
الصفحه ٦٤ :
به كما قضى على
رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يصبر على أذى قومه ولا يجاهدهم إلا بأمره فكم من
الصفحه ٧٥ : تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلاَّ تَخافُوا
وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي
الصفحه ٧٨ : الآتية ، وفي بعض الأخبار
أنه لم ينزل القرآن إلا في ليلة القدر وأنه لو رفعت ليلة القدر لرفع القرآن
الصفحه ٨٣ : : «
وَما
نَتَنَزَّلُ إِلاَّ بِأَمْرِ رَبِّكَ »
(٢) وقيل : بعلم ربهم كما قال « أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ