الصفحه ٢٤١ : ، من اتبعه كان على الهدى ، ومن تركه كان على
ضلالة ، وفيه فقلنا : من أهل بيته؟ نساؤه؟ قال : لا أيم الله
الصفحه ٢٥٣ : يجعل الإمامة في أهل بيته ، فخرج منهم أربعة ودخلوا إلى مكة ودخلوا
الكعبة وكتبوا فيما بينهم إن أمات الله
الصفحه ٣١٥ : وأن تدفنني مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فإني أحق به وببيته ممن أدخل بيته بغير إذنه ولا كتاب جا
الصفحه ٣٣٠ : يسألني عن هذه
المسألة دخلت على جعفر بن محمد في منزله فإذا هو في بيت كذا في داره في مسجد له وهو
يدعو وعلى
الصفحه ٨ : شجرة النبوة وبيت الرحمة
ومعدن العلم ومختلف
الصفحه ١٦٢ : محدثا؟ قال : نعم ، وكل إمام منا أهل البيت فهو محدث ، ثم
روي بسند آخر عن حمران عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : الله صلىاللهعليهوآله أي أهل بيتي يا جبرئيل قال نجيب الله منهم وذريته ليرثك علم النبوة كما ورثه
الصفحه ١٩٤ : البيت ما خلا عليا عليهالسلام وفاطمة فيما بين الستر
والباب فقال جبرئيل يا محمد ربك يقرئك السلام ويقول
الصفحه ١٩٥ : البيت غيري ، والبيت فيه
جبرئيل والملائكة أسمع الحس ولا أرى شيئا ، فأخذ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٨ : : « مَأْواكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ »
(١) أن معنى موليكم أولى بكم وأنشد بيت لبيد شاهدا له :
فغدت كلا
الصفحه ٢٣٤ : بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فنزلت الآية ، فقالت أم
سلمة : يا رسول الله ألست من أهل بيتك؟ فقال
الصفحه ٢٤٨ :
إلى الحسين عليهالسلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى
الصفحه ٢٥٢ : أيها الناس إني تركت فيكم أمرين
إن أخذتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنه قد نبأني
الصفحه ٢٨٢ :
أنه قال : هو من قتل في مودتنا أهل البيت ، وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : يعني قرابة رسول الله
الصفحه ٣٠٦ :
الحسين عليهالسلام قديما هتكت أنت وأبوك حجاب رسول الله صلىاللهعليهوآله وأدخلت عليه بيته من لا