الصفحه ١٦٤ : من آل محمد عليه وعليهمالسلام
غيبتان : واحدة طويلة ، والأخرى قصيرة. قال : فقال لي : نعم يا أبا بصير
الصفحه ١٦٦ : ».
وهذا الحديث سمعه أبو محمد على بن محمد
العلوي من عبد الله بن جبلة ، وقد نقله الشيخ الطوسي من كتاب العلوي
الصفحه ١٧٣ : كيف يتواتر النهي عن آل محمد صلىاللهعليهوآله كلّهم في عدم إنكار غيبته ، وهو لم
يولد بعد
الصفحه ١٨٧ : جعفر بن محمد عليهماالسلام
يقول : إنّ لصاحب هذا الأمر غيبة لابد منها ، يرتاب فيها كل مبطل
الصفحه ٢٠٢ :
الأول :
شبهة
الكيسانية بمهدوية محمد بن الحنفية رضياللهعنه
الفصل
الثاني :
شبهة
مهدوية عمر بن
الصفحه ٢١٢ : الحسين عليهالسلام
عليّ وعليك وعلى كل مسلم ، فأقبل أبو خالد لمّا أن سمع ما قاله محمد بن الحنفية ،
جاء إلى
الصفحه ٢٥٠ : ، فمن كان وراء إشاعة مهدوية محمد
بن عبد الله الحسني التي جرّت الويلات على الحسنيين؟ حتى حمّ لنكبتهم
الصفحه ٢٥٨ : القواعد الشعبية
الشيعية القائلة بإمامة الصادق عليهالسلام
من القول بمهدوية محمد بن عبد الله بن الحسن
الصفحه ٢٦١ : المنصور ،
ولما علم الإمام الصادق عليهالسلام
باجتماعهم هذا أرسل محمد ابن عبد الله الأرقط بن على بن الحسين
الصفحه ٢٦٢ : شهر آشوب : « أنه
لما بويع محمد بن عبد الله بن الحسن على أنه مهدي هذه الأمة جاء أبوه عبد الله إلى
الصفحه ٢٦٤ : عشرين ليلة لم يزل باكياً فيها الليل والنهار حتى خيف عليه.
ثم ظهر بعد هذا محمد بن عبد الله ودعا
الناس
الصفحه ٢٦٨ :
ومنها قوله في محمد
هذا : « إنه يقتل عند أحجار الزيت » وكقوله عليهالسلام
فيه أيضاًً : « يأتيه سهم
الصفحه ٢٧٤ : الحسن يقول لما أخذ في أمر إبنه محمد وأجمع على لقاء أصحابه :
« لا أجد هذا الأمر يستقيم إلاّ أن ألقى أبا
الصفحه ٢٧٦ :
هي : هند بنت أبي
عبيدة.
وأمها
: قريبة بنت يزيد بن عبد الله بن وهب.
وأمها
: خديجة بنت محمد بن
الصفحه ٢٨٦ : ولد فاطمة؟
فقال : نعم يا سيف ، لولا إني سمعته من
أبي جعفر محمد بن على يحدّثني به ، وحدّثني به أهلُ